الصحافيين الإلكترونيين تنعي شهيد الحرية والعدالة
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

"الصحافيين الإلكترونيين" تنعي شهيد الحرية والعدالة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الصحافيين الإلكترونيين" تنعي شهيد الحرية والعدالة

البحر الأحمر ـ صلاح عبدالرحمن

نعت نقابة الصحافيين الإلكترونيين الزميل أحمد عاصم المصور الصحفي بجريدة الحرية والعدالة والذي استشهد أثناء تأدية واجبة بتغطية أحداث دار الحرس الجمهوري،  ليكون بذلك رابع شهيد للصحافة منذ ثورة 25 كانون الثاني/يناير. وأشارت النقابة إلى أن المتهم دائماً في حوادث قتل الصحافيين "مجهول"، وهو أمر يثير العديد من علامات الاستفهام بشأن رغبة أو قدرة الدولة في توفير الحماية اللازمة للصحافيين أثناء تأدية واجبهم، مطالبة بتقديم القتلة إلى المحاكمة العاجلة. وحملت النقابة في بيان لها الدولة مسؤولية عدم تقديم متهمين أو أدلة حتى الآن في حوادث استشهاد الزملاء أحمد محمود الصحافي بالسعودية، والحسيني أبو ضيف الصحافي بالفجر، وصلاح الدين حسن صلاح الدين مراسل جريدة "شعب مصر" ببورسعيد، وأخيراً الزميل أحمد عاصم. وطالبت النقابة باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الصحافيين أثناء تأدية عملهم من خلال القواعد والضوابط المعمول بها دولياً، بخاصة فيما يتعلق بتغطية الاشتباكات والأحداث الخطرة، مشددة على أن حماية الصحافيين هي جزء لا يتجزأ من عمل الأجهزة الأمنية، محملة تلك الجهات المسؤولية الكاملة عن سلامتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحافيين الإلكترونيين تنعي شهيد الحرية والعدالة الصحافيين الإلكترونيين تنعي شهيد الحرية والعدالة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab