عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام
آخر تحديث GMT22:44:49
 العرب اليوم -

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

الإعلامي عمرو عبد الحميد
القاهرة - العرب اليوم

قال الإعلامي عمرو عبد الحميد، خلال حواره مع الإعلامي رامى رضوان ببرنامج "8 الصبح"، إنه ترك محافظته سوهاج منذ أن كان عمره 18 عاما، وذلك لأنه متمرد بطبعه ويحب السفر، مشيرًا إلى أنه كان مطلعا بشكل كبير على الأدب الروسى من خلال بيت الثقافة الموجود بقريته وهذا ساعده على معرفة ملامح الشعب والحياة الروسية.

وأضاف عبد الحميد، أنه حصل على منحة دراسية في عهد الاتحاد السوفيتى، موضحا أنه درس في كلية الطب، ثم انتقل إلى كلية الصيدلة، ولكن طموحه كان يتجه للإعلام، فحبه للإعلام انتصر على دراسته للطب والصيدلة، فبدأ عمله عام 98، كمراسل لشبكة "بى بى سى عربى"، ورأس مكتب شبكة الجزيرة في روسيا لفترة من الوقت، مؤكدا أن ضد توجهات الجزيرة التي تمارسها في الوقت الحالى ضد مصر والمنطقة العربية.

وأشار إلى أنه خلال دراسته في روسيا بالمرحلة الجامعية عمل في عدة أعمال بسيطة لتوفير نفقات الدراسة والمعيشة، مطالبا الشباب بالعمل في مهن بسيطة خلال دراستهم للاعتماد على أنفسهم ولأن خوضهم الحياة العملية مبكرا يساعد على صقلهم بمهارات كثيرة.

وأوضح أنه تزوج من سيدة روسية تتفق مع سماته الصعيدية كونها من أسرة محافظة وتربت على الأعراق الشرقية، وتتمتع بأخلاق رائعة، مشيرا إلى أن أسرته لم تعارض الزواج بأجنبية نظرا لثقتها في اختياراته.

ولفت عبد الحميد إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين يريد أن يعيد إلى روسيا مجدها القديم وعصرها الذهبى، ولكن هناك تحديات كبيرة أمام هذا التوجه على المستوى الإقليمى والعالمى.

برنامج "8 الصبح" من تقديم رامى رضوان، وداليا أشرف، وآية جمال الدين، وآية الغريانى، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفى والإذاعى أحمد الطاهرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab