مفيد فوزي يصرح أن ماسبيرو راحت عليه ولابد من تسريح القيادات العبيطة
آخر تحديث GMT03:48:38
 العرب اليوم -

مفيد فوزي يصرح أن "ماسبيرو راحت عليه ولابد من تسريح القيادات العبيطة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مفيد فوزي يصرح أن "ماسبيرو راحت عليه ولابد من تسريح القيادات العبيطة"

الإعلامي والمحاور الكبير مفيد فوزي
القاهرة - العرب اليوم

أبدى الإعلامي والمحاور الكبير مفيد فوزي، أسفه الشديد على الوضع الذي أصبح عليه التليفزيون المصري، خاصة بعد الخطأ الفادح الذي وقع فيه مؤخرًا بإذاعة حوار قديم للرئيس السيسي، قائلًا: "ماسبيرو راحت عليه للأسف".

وقال الإعلامي الكبير في تصريح خاص ، إنه لابد من وجود وزير إعلام رغم كل الاعتراضات على وجوده، والدعوة لاختفائه، حيث أصبح وجود وزير إعلام ضرورة قومية وأخلاقية في هذا التوقيت.

وأضاف، أنه يجب انتقاء الكفاءات التي تبرز وجه "ماسبيرو" الحقيقي، وهذه عملية جراحية شديدة، والقيام بها مغامرة، حيث ستجلب التذمر والسخط الشديدين، متسائلًا: "منذ متى كان جهاز تليفزيون الدولة مرتعًا للكفاءات المفقودة والضحلة؟".

وذكر "فوزي"، أنه يجب استجلاب عناصر خارجية يوضع لها مرتبا خاصا للقيام بدور إداري لا يخلو من الحس الفني، وتفوير القيادات "العبيطة" والغائبة، مؤكدًا أن جهاز تليفزيون الدولة، يستحق منا أن نعطيه اهتمامًا أكبر بدلًا من البحث عن كيانات إعلامية جديدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفيد فوزي يصرح أن ماسبيرو راحت عليه ولابد من تسريح القيادات العبيطة مفيد فوزي يصرح أن ماسبيرو راحت عليه ولابد من تسريح القيادات العبيطة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab