صحف عربية تبحث النتائج المحتملة للقاء القمة بين ترامب وكيم
آخر تحديث GMT11:10:58
 العرب اليوم -
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

صحف عربية تبحث النتائج المحتملة للقاء القمة بين ترامب وكيم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صحف عربية تبحث النتائج المحتملة للقاء القمة بين ترامب وكيم

الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس كوريا الشمالية كيم جونج
القاهرة ـ العرب اليوم

ناقشت صحف عربية القمة المرتقبة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون بجزيرة سينتوسا في سنغافورة.

ووصفت عدة صحف هذه القمة بأنها "تاريخية" حيث أنها أول لقاء بين زعيم من كوريا الشمالية ورئيس أمريكي مايزال في منصبه.

كما حفلت هذه الصحف بتوقعات بشأن النتائج المتوقعة من القمة.

ماذا تعرف عن زعيم كوريا الشمالية؟
3 أشياء تريدها كوريا الشمالية
لماذا اختيرت جزيرة سينتوسا السنغافورية مقرا لقمة ترامب-كيم؟
"لماذا سنغافورة؟"

تصف "النهار" اللبنانية لقاء سنغافورة بأنه "القمة المنتظرة"، متسائلة: "لماذا سنغافورة؟".

وعن ذلك تقول الجريدة "هل كان الرئيس الأمريكيّ ينوي فعلاً أسر مخيّلة كيم من خلال اختيار هذا المكان؟ سؤال يصعب الإجابة عنه حاليّاً. مع ذلك، حتى ولو كان وقوع الخيار على تلك الدولة غير معنيّ بهذا الجانب، لا يعني ذلك أنّ سنغافورة لن تكون نوعاً من تحفيز مجّانيّ وغير مباشر للزعيم الكوريّ كي يسلك مساراً جديداً على أمل أن تتحوّل بلاده يوماً إلى صورة شبيهة أو قريبة من صورة الدولة التي استضافته ذات يوم من يونيو / حزيران".

أما جريدة "عمان" العمانية فتقول في افتتاحيتها إن القمة تحظى ﺑـ"اهتمام عالمي كبير".

وتضيف الصحيفة أن الحدث يأتي "وسط ترقب دولي لما سيتم خلال هذه القمة، التي سبق وألغاها ترامب في أواخر مايو الماضي، وما يمكن أن تتمخض عنه من اتفاقات بشأن البرنامج النووي الكوري الشمالي والتخلي الطوعي عنه، مقابل المساعدات والضمانات التي يمكن أن تقدمها واشنطن للرئيس الكوري الشمالي ولكوريا الشمالية خلال السنوات القادمة".

ويقول جورج سمعان في "الحياة" اللندنية إن قمة سنغافورة "لن تكون حدثاً إقليمياً فحسب. ستخلف تداعيات على مجمل المشهد الدولي، أياً كانت النتائج. ولا شك في أن إيران ستراقب مدى نجاح هذا اللقاء وصورة انعكاس الاتفاق النووي المرتقب بين الزعيمين على مستقبل اتفاقها النووي".

ويضيف "رأى كثيرون أن سياسة القوة والتهديد التي استخدمها البيت الأبيض مع بيونغ يانغ أثمرت... العبرة بأي حال في النتائج. فليس مضموناً أن يتخلى كيم فوراً عن ترسانته النووية ما دام أنها كانت وراء القمة. أي أنها كانت هي الأخرى أداة تهديد فعالة وحيدة تملكها بلاده".

عم تسفر القمة؟

عن نتائج هذه القمة، يقول عاصم عبد الخالق في "الخليج" الإماراتية "غاية ما يمكن أن تسفر عنه القمة هو إعلان مبادئ أو اتفاق تفاهم يتم البناء عليه فيما بعد. وهنا يطرح الخبراء السياسيون نموذجين شهيرين لاتفاقات مماثلة هما النموذجان الليبي والإيراني. الأول أشار إليه علناً ترامب نفسه بالإضافة لنائبه ومستشاره للأمن القومي واستقبلت كوريا الشمالية حديثهم بغضب عارم. المقصود بهذا النموذج هو الاتفاق الغربي مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عام 2003 لنزع أسلحة الدمار الشامل مقابل رفع العقوبات وإنهاء الحصار الدولي".

ويضيف "يبدو النموذج الإيراني هو الأقرب لتسوية الأزمة الكورية. بمعنى أن يبدأ الطرفان رحلة مفاوضات شاقة للتوصل إلى اتفاق كما حدث مع إيران عام 2015. ويرى كارل موللر الخبير في مؤسسة راند البحثية الشهيرة أن إيران خلافاً لليبيا كانت على الطريق لامتلاك أسلحة نووية. وهي مثل كوريا الشمالية لديها مبرر قوي للاعتقاد بأن هذه الأسلحة ستحميها من عدوان الغرب المتربص بها".

ويتساءل عبد الرحمن الحبيب في "الجزيرة" السعودية "هل تنتهي أخطر حرب نووية محتملة؟".

ويقول "عقود مرت بمفاوضات فاشلة، وأجيال رحلت على هدنة معلقة تهدد العالم بكارثة حرب نووية.. وأخيراً سيتفاوض الخصمان، للمرة الأولى، وجهاً لوجه... فما الجديد الذي ستنتجه هذه القمة؟ قد يشتمل على حل تقاربي بتنازل ملموس من كوريا الشمالية كتعطيل بعض جوانب برامجها النووية مقابل تنازل أمريكي بشأن جدول زمني لرفع العقوبات وتطبيع العلاقات يتناسب مع التقدم في نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية، فضلاً عن ممارسات فعلية تثبت حسن النية بين الطرفين. هذا هو الحد الأدنى للقمة كبداية مفاوضات يكتب لها النجاح".

ويربط محمد خروب في "الرأي" الأردنية بين قمة سنغافورة وسحب ترامب تأييده لبيان قمة السبع بعد تصريحات رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن عزم بلاده فرض رسوم جمركية "انتقامية" على البضائع الأمريكية.

ويقول "الضجيج الذي خلفته قمة السبعة الكبار (G7) وتصاعد حدة الخلافات داخل المعسكر الغربي على وقع القرارات الحمائية التي يتخذها الرئيس الأمريكي، والردود الأوروبية والكندية واليابانية (دع عنك الصينية) الغاضبة ... سيكون لها تأثير على طبيعة ومدى ومستوى المقاربة الأمريكية للقمة الأمريكية - الكورية الشمالية، نظراً لارتباطها ضمن أمور أخرى بالكلفات الإقليمية والدولية، والصراع المحتدم الذي قد ينزلق فجأة إلى حرب في منطقة بحر الصين الجنوبي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف عربية تبحث النتائج المحتملة للقاء القمة بين ترامب وكيم صحف عربية تبحث النتائج المحتملة للقاء القمة بين ترامب وكيم



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القصيبي والفتنة

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab