الصحف السعودية تبرز ملفات راهنة في الشأن المحلي والإقليمي
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

الصحف السعودية تبرز ملفات راهنة في الشأن المحلي والإقليمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصحف السعودية تبرز ملفات راهنة في الشأن المحلي والإقليمي

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز
الرياض ـ محمد الدوسري

أبرزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على صفحاتها العديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.

وتحدثت صحيفة "الرياض"، في كلمتها الافتتاحية عن الانتقال الهادئ للحكم في السعودية ، مبرزة أنه طبيعة تقليدية شهدها هذا البلد في جميع عصوره، في فقره وغناه لإيمانه أن وحدته فوق الاعتبارات أياً كانت التصورات والتخرصات عنه، مشيرة الى تاريخ المملكة لم يشهد رفع شعارات الثورة والانقلاب، وإنما التغيير والتطوير دون إثارة أو إعطاء آمال لا تنفذ.

وقالت الصحيفة  إن خادم الحرمين الملك سلمان لم يأت من كواكب بعيدة عنا، فهو امتداد لرحلة العمر الطويل مارس العمل القيادي شاباً، ووصل إلى صانع القرار، ولذلك حين نقرأ أسلوب وتطوير الإدارة بإعطاء الجيل الثالث من الشباب المؤهل بمعارف خارجية تجيد التعامل مع ثقافات ولغات وتقنيات معاصرة في مراكز وزراء ووكلاء ومؤسسات وغيرها، ودمجهم مع أصحاب الخبرة في المراكز القيادية الحساسة، فإن ذلك يؤكد أن السعودية تقطع مسافات بعيدة نحو الإدارة المعاصرة للحكومة الإلكترونية.

وشددت الصحيفة على أن مرحلة التحولات التي يقودها الملك سلمان ، تتضافر فيها الجهود بالمسؤولية الوطنية، ونحن ليست لدينا مشكلة كفاءات، وإنما تصحيح مسارات وخاصة في الإدارة العامة، وجعل الاختيار يبنى على الكفاءة دون غيرها حتى نحقق دولة الحداثة بمعناها الشامل.

ونوهت صحيفة "الجزيرة"، بكلمة خادم الحرمين الشريفين، أمس في مجلس الوزراء عن أخيه ورفيق دربه وشريكه في بناء هذه الدولة المتحضرة الملك عبد الله بن عبد العزيز إلا ومضات من جوانب الوفاء والإنسانية التي يتمتع بها، وهي شيء من تربية سلمان بن عبد العزيز، وبعض من خصاله وسجاياه وصفاته، حيث الوفاء الذي لا يقتصر على الملوك والأمراء، وإنما يمتد إلى فئات الشعب.

ورأت أن هذا الموقف النبيل، ليس غريباً أن يصدر من خادم الحرمين الشريفين، بعد مرور أيام على وفاة الملك عبد الله، وهو هنا يعبر بهذه الكلمات باسمه واسم الشعب، عن الموقف من أخيه الذي قال فيه هذا الكلام بعد وفاته كما كان يقول عنه في حياته، تثميناً منه للدور الكبير الذي تميز به عهده، كما قال عن الشعب أيضاً ما ظل يردده بأساليب مختلفة قبل أن يبايع ملكاً، وها هو يعيد من جديد تكرار نبله وأخلاقه ومحبته لشعبه الأصيل بمثل هذه الكلمات.

وتحت عنوان "مشروع الملك سلمان في الإدارة والتنمية والرهان على الوقت"، أبرزت صحيفة "اليوم"، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عُرف بدقة مواعيده واحترامه للوقت، ، وهي ذات الصفة التي عُرف بها الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي العهد والأمير محمد بن نايف ولي ولي العهد وزير الداخلية.

ورأت أن سرّ نجاح الملك سلمان في كل الأعمال التي تولاها، هو قدرته على فهم معنى الوقت، وتوظيفه بكل تفاصيله ومفاصله لصالح عمله، حتى انه أصبح يمثل قدوة نموذجية للآخرين من العاملين معه، والذين باتوا يدركون أنه لا بد وأن ينظر في ساعته، وفي التقويم ليطرح عليهم الأسئلة في سياق متابعته لأعمالهم.

من جهتها، ثمنت صحيفة "الشرق"، تأبين الأمم المتحدة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، معتبرة أن ذلك يعني الكثير والكثير ، وأن وقوف ممثلي المجتمع الدولي دقيقة صمتٍ في جلسة أمسِ تنمّ عن كثير كثير أيضاً.

وعدت ، مشاركة ممثلي المجموعات الأممية بكلماتهم في تأبين الراحل الكبير ، أمراً يؤكد المُنجزات الكبيرة التي قدّمها على الصعيد الدوليّ.

وأشارت الصحيفة إلى أن في كلمة الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اختصار لدور الملك عبدالله ومساهماته في مجالات السلم والأمن والعمل الإنساني، مبرزة أن ما قاله بان ،شهادةٌ لا لبس فيها من مسؤول أممي مرموق، مسؤول رأى في شخصية الملك الراحل بطلاً، لم يبخل على شعبه ولا على سائر الأمم المحتاجة إلى الدعم.

وأوضحت "الشرق"، أن شهادة السيد بان كي مون توقفت، أيضاً، عند مبادرات مهمة لتعزيز الحوار بين أديان العالم، وسعيه إلى بناء جسور الإنسانية بين الشعوب، انطلاقاً من إيمانه بالأخوة بين البشر، ورؤيته التي ترى أن التوترات بين الثقافات والأديان لا تنبع من الأديان ولكن من السياسيين الذين يستغلون الانقسامات.

 فيما ذهبت صحيفة "عكاظ"، إلى المشهد السياسي في اليمن، وتوقعت أن يقفز الحوثيون اليوم إلى السلطة في اليمن مباشرة.. بعد أن انتهت مهلة الأيام الثلاثة التي أعطوها لليمنيين وبالتالي فإن الصيغة الإيرانية سوف تطبق في اليمن ابتداء من يوم غد بحيث يصبح «عبدالملك الحوثي» هو المرشد وتتكون بعد ذلك سلطة تنفيذية هشة من رئيس وزراء صوري وحكومة هزيلة تنفذ فقط ما يراه المرشد الجديد.

وقالت: إن ما توجه به طهران الموجودة على الأرض بقوة ويتولى المحافظون الجدد تنفيذ ما تريده أدوات الحكم الجديد هناك بدءا بإلغاء إرادة اليمنيين في الاختيار وفي الإدارة لشؤون بلادهم وفي العيش بعدالة فوق أرض بلادهم وتهيمن الأقلية الحوثية على الأغلبية اليمنية الساحقة وتدخل مرحلة جديدة من الاضطراب النفسي والأمني والسياسي والاجتماعي .

ولفتت الصحيفة ، إلى أن المنطقة ومن ورائها المجتمع الدولي لن تقبل التهديدات الإيرانية القادمة عبر السيطرة على المنافذ والبحار والتحكم في الملاحة الدولية.. وعليها أن تتصرف بالشكل الذي يصون إرادتها ويدفع عنها الشر القادم من الحوثيين الذين يتوجب عليهم ألا يدخلوا اليمن في أوضاع معقدة مع المجتمع الدولي.

 أما صحيفة "الوطن"، فتحدثت عن أحداث شبه جزيرة سيناء المصرية، مشيرة إلى أنه يخطئ من يتخيل أن العمليات الإرهابية التي تحدث في شمال سيناء ستفرض إرادة ومنطق الإرهاب على الشعب المصري، ويخطئ أيضاً مروجو الإسلام السياسي أن تأييدهم العمليات الإرهابية سينال من صلابة وعزيمة الجيش المصري، فتلك أوهام لن تزيدهم إلا ضلالا.

واعتبرت أن مضامين حديث الرئيس السيسي واضحة وكاشفة، فلم يهون من مواجهة الإرهاب، بل أعطى رسائل عدة محذرة لمن يساعد، ولمن يمول، ولكنه قال مستعدون لدفع الثمن.

ولفتت إلى أن التاريخ يؤكد أن الشعوب تخرج دائماً منتصرة من معاركها مع قوى الظلام والتخريب.

وخلصت إلى أن كل جماعات الإسلام السياسي أن تدرك أنه مع كل جريمة ينفذونها أو يساعدون على تنفيذها، أن ذلك يزيد من الرفض الشعبي لوجودهم، وأن ثقة العالم في توجهات وسياسات مصر لن تهتز، وأن محاولاتهم اليائسة للتشويش على المؤتمر الاقتصادي لن تفلح، بعد أن تيقن الشعب المصري من أن القاهرة تسير على الطريق الصحيح.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحف السعودية تبرز ملفات راهنة في الشأن المحلي والإقليمي الصحف السعودية تبرز ملفات راهنة في الشأن المحلي والإقليمي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab