الصحف السعودية تهتم بقضية التطرف وسبل مكافحته الأحد
آخر تحديث GMT09:54:18
 العرب اليوم -
أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام
أخر الأخبار

الصحف السعودية تهتم بقضية التطرف وسبل مكافحته الأحد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصحف السعودية تهتم بقضية التطرف وسبل مكافحته الأحد

الصحف السعودية
الرياض ـ أ ش أ

اهتمت صحف السعودية اليوم الأحد بقضية الإرهاب وسبل مواجهته وخاصة في العراق وسوريا والأزمة السورية كأحد أسباب ارتفاع وتيرة الإرهاب في المنطقة.
وقالت صحيفة (الرياض) تحت عنوان "الإرهاب ومعضلة الانتماء الوطني" إن صناعة إرهابي باتت أسهل من بناء شاب سوي يعد نفسه وعائلته وعلاقاته الإنسانية على مبدأ المسئولية الذاتية والاجتماعية، وتساءلت عن سبب ضعف الانتماء الوطني، وبروز التعصب القبلي والمناطقي والطائفي، وهل هو نقص في القيم أم الوعي والتربية، أم أن اختراق المجتمع من قبل دعاة التنظير الديني المتطرف هم من خلق الأزمة.
وأضافت أن هناك من يراها تعبيرا عن حلقة الفراغ الذي تتركه الدولة مع أن المواطنة حق طبيعي ينشأ ويتطور من خلال الانتماء للأرض والإنسان.
وأوضحت الصحيفة "أننا تعرضنا لموجات تغيير ليس فقط في أشكال الحكومات الإسلامية وأدوارها المختلفة وإنما «عولمة» الإنسان من خلال ما فرضته تقنيات العصر، والتي استغلها الإرهابيون أكثر مما تدرك أهميتها الدول لنرى فراغا هائلا استغلته هذه الجماعات بتطوير أدواتها، عكس إمكانات الدول التي دخلت مرحلة الدفاع بدلا من الهجوم على الإرهاب وليس فقط بالمواجهة بالسلاح، وإنما استخدام أسلحة الدعاية بوسائلها المختلفة وتأكيد روح الانتماء بالمساواة حتى يتم تجييش المواطن في ضرب تلك القواعد التي تهدد أمنه ووجوده.
من جانبها، قالت صحيفة "الوطن" إن اتفاق 10 دول عربية مع الولايات المتحدة الأمريكية فى اجتماع جدة على مواجهة تنظيم "داعش" يجب أن تدرس تفاصيله بالطريقة التي تخدم الشعبين السوري والعراقي لتصحيح الفوضوية التي جرت فيها الأحداث وجعلت "داعش" يسيطر على كثير من المساحات.
وأضافت أنه من غير المعقول على سبيل المثال أن تكون الرقة أول محافظة بكاملها لا تخضع لسيطرة النظام السوري بل لسيطرة "داعش" بعد أن دخلتها في البداية فصائل إسلامية كانت تنسب نفسها للجيش الحر غير أنها – بحسب أهالي الرقة – نهبت وسلبت وخطفت وأخذ أفرادها مبالغ مالية ضخمة ليفرجوا عن المدنيين المخطوفين، ثم خرجت لتترك المكان لـ"داعش" ومنه صار الموقع معقلا حصينا له.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحف السعودية تهتم بقضية التطرف وسبل مكافحته الأحد الصحف السعودية تهتم بقضية التطرف وسبل مكافحته الأحد



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab