الكاتب والسجن ملف العدد 50 من مجلة بانيبال الإماراتيَّة
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

"الكاتب والسجن" ملف العدد 50 من مجلة "بانيبال" الإماراتيَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الكاتب والسجن" ملف العدد 50 من مجلة "بانيبال" الإماراتيَّة

مجلة "بانيبال"
دبي – العرب اليوم

صدر العدد الجديد، من مجلة "بانيبال"، وهو يحمل الرقم 50، ما شكل مناسبة خاصة تستحق الاحتفاء، فلقد كتبت افتتاحية العدد الناشرة مارغريت أوبانك وجاء فيها "عندما كتبتُ افتتاحيّة العدد الأوّل لمجلّة بانيبال، في بداية العام 1998، لم أكن أتخيّل أبداً أنّي سأحتفل بعد مرور سبعة عشر عاما بصدور العدد 50 للمجلّة. لقد تمّ انجاز هذا العملِ الضّخمِ المكوّنِ من خمسينَ عددا بجهود طاقمٍ متفانٍ صغير، يسندهُ حشدٌ لامعٍ من المترجمين، والمحرّرين المساهمين والمستشارين، والنقّاد الأدبيّين. وبالطبع، كافّة الكتّاب".

 من بين ملفات وأبواب عديدة أخرى، جاء الملف الرئيسي للعدد 50 بعنوان "الكاتب والسجن"، حيث تفتتح المجلة صفحاتها بقصائد للشاعر الكرديّ السوريّ مروان علي من ديوانه "غريب، لا شيء عنكِ في الويكيليكس". يليه مقطع طويل من رواية رشيد بوجدرة الجديدة "ربيع"، وهي تصفية حساب أدبيّة حازمة لا هوادة فيها مع ما يسمى "الربيع العربي". وهناك مقالتان بارزتان: الأولى، شهادة أدبية للكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب، عن قراءاتها الأولى وكيف أنها صارت كاتبة، والأدباء الذين تأثرت بهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتب والسجن ملف العدد 50 من مجلة بانيبال الإماراتيَّة الكاتب والسجن ملف العدد 50 من مجلة بانيبال الإماراتيَّة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab