زيارة الرئيس السيسي للمنامة تتصدر اهتمامات الصحف المصرية
آخر تحديث GMT12:58:47
 العرب اليوم -

زيارة الرئيس السيسي للمنامة تتصدر اهتمامات الصحف المصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زيارة الرئيس السيسي للمنامة تتصدر اهتمامات الصحف المصرية

الرئيس عبد الفتاح السيسي
القاهرة ـ أ.ش.أ

أبرزت صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم /السبت/ الشأن المحلي، خاصة الزيارة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الجمعة إلى مملكة البحرين للمشاركة في الجلسة الافتتاحية لحوار المنامة.

الأهرام:

وقالت صحيفة "الأهرام" إنه في ختام جولته الآسيوية، التي شملت الإمارات والهند والبحرين، شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الافتتاحية لحوار المنامة، حيث ألقى كلمة بصفته المتحدث الرئيسي للمنتدى، الذي يعد من أهم المنتديات الدولية التي تناقش القضايا الأمنية وأهم التحديات التي تواجه منطقتي الخليج العربي والشرق الأوسط.

وأضافت أن كلمة الرئيس السيسي تناولت الأوضاع في المنطقة العربية وما تواجهه من تحديات وأزمات، وانعكاساتها على الأمن الإقليمي، وكذلك تحديات التطرف والإرهاب، التي تسعى نحو تقويض مفهوم الدولة الوطنية.

وأشارت إلى أن الرئيس السيسي كان قد التقى قادة ومسئولي الدول الآسيوية الثلاث على مدار أربعة أيام، وأكد ـ خلال لقائه ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة مساء أمس الأول ـ أهمية مواصلة العمل على توحيد الصف العربي وتضامنه لمواجهة جميع التحديات الإقليمية التي تواجه المنطقة العربية، والعمل على صون مقدراتها، ومحاربة التطرف والعنف والتصدي للتنظيمات الإرهابية.

وجدد الرئيس التزام مصر تجاه أمن واستقرار مملكة البحرين ودول الخليج العربية والوقوف معها ضد مختلف التحديات، مؤكدا أن أمن البحرين واستقرارها هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.
وأكدت الصحيفة أن محاولات المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات فشلت لإنهاء أزمة اعتداء سكان الدير المنحوت على 8300 فدان من أراضي الدولة في محمية "وادي الريان" الطبيعية.

وأشارت إلى أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية طالبت أجهزة الدولة باتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة مع كل من يعترض من الساكنين بالدير غير المعترف به كنسيا على تنفيذ مسار طريق وادي الريان/الواحات البحرية بطول 125 كم والذي يخترق أراضي المحمية ليربط طريق أسيوط الغربي بالواحات البحرية.

ولفتت إلى أن الكنيسة، أكدت من جانبها، أن منطقة وادي الريان هى محمية طبيعية سكنها قديما عدد من السكان، وقد حاول البعض حديثا إحياء الحياة الرهبانية فيها، وأن الدير المنحوت ليس ديرا كنسيا معترفا به، وأدانت قيام ساكنيه بالتعدي بوضع يدهم على 8300 فدان من أراضي الدولة بمنطقة المحمية الطبيعية وبناء سور بطول نحو 11 كم يرتكز على جبلين، الأمر الذي أعاق تنفيذ طريق وادي الريان/الواحات البحرية.

وقالت الصحيفة إن بعثة جامعة الدول العربية لمتابعة الانتخابات البرلمانية أكدت أن المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب في الجولة الأولى وجولة الإعادة جرت وفقا لما نص عليه القانون وبشكل منظم وسلس، وأتاحت للناخب التعبير عن إرادته بحرية.

وأعربت البعثة عن ارتياحها للإعداد والتنظيم الجيد لعملية الاقتراع وللأجواء السلمية التي جرت في ظلها هذه المرحلة، كما أكدت الدور المهم للجنة العليا للانتخابات في تطبيق ما نص عليه هذا القانون في المادة (36) على مرتكبي التجاوزات وإحالتهم إلى النيابة العامة حال ثبوت المخالفات، مما قد يحد من أي ظاهرة سلبية خلال المرحلة المقبلة.

الجمهورية:

ومن جانبها، قالت صحيفة "الجمهورية" إن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أخلت مسئوليتها عن موقع الدير المنحوت غير المعترف به بالفيوم كدير كنسي حتى الآن، وقالت إن اعتراض بعض الساكنين بالموقع على تنفيذ مسار طريق وادي الريان - الواحات لا يمثل موقفا رسميا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي سبق لها استبعاد الراهب المسئول والتبرؤ من بعض الساكنين الذين انتحلوا صفة الرهبان.

وأضافت الصحيفة أن الكنيسة أكدت أن للدولة الحق القانوني في التصرف تجاه إزالة التعديات القائمة بتلك المنطقة وعلى الأراضي المملوكة للدولة وإزالة السور الذي تمت إقامته بالمخالفة وتنفيذ المسار المخطط لطريق وادي النطرون - الواحات مع مراعاة الطبيعة الأثرية والمقدسات والمغائر وكذلك موافقتها على اتخاذ أجهزة الدولة الإجراءات القانونية اللازمة مع كل من يعترض من الساكنين بالدير المنحوت غير المعترف به كنسيا لتنفيذ مسار الطريق في هذه المنطقة.

وأشارت إلى أن الكنيسة أكدت أنها سبق وأن أعلنت أن هذا الموقع ليس ديرا كنسيا معترفا به حتى الآن وأنها تدين هذه التجاوزات التي يقوم بها البعض بالتصدي لأعمال وقف بناء السور وتنفيذ مسار الطريق المخطط أو التعاطف معها دون معرفة الحقائق الدقيقة لأجهزة الدولة وطالبت الكنيسة بعدم التجاوب مع المغالطات التي يتداولها البعض بصورة خاطئة وبمعلومات غير صحيحة.

وقالت الصحيفة إن طارق قابيل وزير التجارة والصناعة أكد حرص الوزارة على محاربة الاتجار في الأراضي أو ما يعرف ـ بتسقيعها ـ وتحديد جهة واحدة للتخصيص بما يسهم في جذب المزيد من الاستثمارات في القطاع الصناعي.

وقال وزير الصناعة إن الاهتمام بالصعيد يأتي على رأس أولويات الحكومة حيث يجرى حاليا استكمال تنمية عدد من المناطق الصناعية داخل محافظات الصعيد ومن بينها محافظات أسيوط وقنا وسوهاج، لافتا إلى الاستعدادات التي تجرى حاليا لإعداد مؤتمر اقتصادي كبير لتنمية الصعيد بالغردقة خلال ديسمبر المقبل لاستعراض الفرص والإمكانات الاستثمارية التي يمتلكها الصعيد وهو الأمر الذي يؤكد جدية الحكومة في تنمية هذه المحافظات. وأضاف أن الوزارة تعمل حاليا على استكمال ترفيق المناطق والمجمعات الصناعية بمحافظات الصعيد وهو الأمر الذي يؤكد جدية الحكومة في تنمية هذه المحافظات.

وأكدت الصحيفة أن الدكتور مصطفى مدبولي وزير الإسكان والمرافق كشف عن الرؤية الاستراتيجية لحل مشاكل المياه بالمحافظات خلال السنوات الثلاث المقبلة. وأكد تركيزه على المشروعات الجاري تنفيذها ولم تنته بعد بأولويات نسب تتراوح بين 70: 90% وضرورة متابعة المشروعات ذات الأهمية القصوى والتي تعطلت لفترات طويلة ومنها المآخذ والخطوط الناقلة والروافع ومحطة تنقية مياه الشرب بمدينة 6 أكتوبر بطاقة إنتاجية 1.7 مليون م3/يوم. والمآخذ والخطوط الناقلة والروافع ومحطة تنقية مياه الشرب بالعاشر من رمضان بطاقة إنتاجية 1.2 مليون م3/يوم واللتين سيتم الانتهاء منهما قريبا وتوسعات محطة مياه الشرب بالعبور. وطاقتها الإنتاجية 400 ألف م3/يوم. والتي تم إنجازها هذا العام.

أخبار اليوم:
وبدورها، قالت صحيفة "أخبار اليوم" إن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على التزام مصر تجاه أمن واستقرار مملكة البحرين ودول الخليج العربية والوقوف معها ضد مختلف التحديات، حيث أكد أن أمن البحرين واستقرارها هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.

وأضافت الصحيفة أن الرئيس أكد - أيضا - أهمية مواصلة العمل على توحيد الصف العربي وتضامنه لمواجهة كافة التحديات الإقليمية التي تواجه المنطقة العربية، والعمل على صون مقدراتها، ومحاربة التطرف والعنف والتصدي للتنظيمات الإرهابية والجماعات المتطرفة التي تهدف إلى تقويض ركائز أمن واستقرار الدول ومؤسساتها الوطنية. وقال الرئيس عقب جلسة مباحثات مع العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آلِ خليفة، إن أمن البحرين واستقرارها هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.

وأكدت أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مملكة البحرين، تحظى بحفاوة كبيرة على كافة المستويات السياسية والشعبية والإعلامية، وقد تقرر أن يلقي الرئيس السيسي الكلمة كمتحدث رئيسي في الجلسة الافتتاحية لحوار المنامة وذلك في لفتة تؤكد الحفاوة الكبيرة به حيث جرت العادة أن يلقي الكلمة كل عام ولي العهد البحريني الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.

وقالت مصادر سياسية في العاصمة البحرينية إن الرئيس السيسي سيتطرق في كلمته لأهم التحديات والمخاطر الأمنية التي تواجه المنطقة، ويطرح رؤية مصر للتصدي لهذه المخاطر، وفي مقدمتها ضرورة تحقيق المصلحة العربية المشتركة وتعزيز التضامن العربي في مواجهتها، حيث يعد حوار المنامة من أهم المنتديات على المستوى الدولي التي تناقش القضايا الأمنية وأهم التحديات التي تواجه منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط.

وأشارت الصحيفة إلى أن مصدرا داخل مجلس الوزراء كشف أن الحكومة تعكف حاليا على إعداد حركة موسعة لتطهير وإقالة القيادات الفاسدة في المحليات، مشددا على أن التغييرات ستشمل القادات التي لا تمتلك الكفاءة والقدرة على مواجهة الأزمات، مشيرا إلى أن هناك اتجاها لاختيار وجوه جديدة تتمتع بالشفافية والنزاهة في الأحياء خلال المرحلة المقبلة.

وقال المصدر إن هناك تقارير يومية تعرض على رئيس الوزراء حول المحليات وأداء المحافظين لتقييمهم، موضحا أنه لا مكان إلا للكفاءات في الجهاز الإداري للدولة، كما كشف المصدر أن الحكومة تقوم حاليا بوضع خطة كاملة لمواجهة أي أحداث أو كوارث، مؤكدا أن الحكومة لديها خطة كاملة للعمل بالمحافظات على تأهيل البنية التحتية والمرافق والصرف لمنع حدوث هذه الأمور مستقبلا.

وقالت الصحيفة إن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي تعد حاليا خطة تشمل أسباب المشكلات المتعلقة بمحاصيل القمح والقطن والأرز والذرة والسكر ووضع حلول لها وزيادة إنتاجيتها..وذلك بعد تشكيل لجنة لحل مشاكل هذه المحاصيل وفقا لجداول زمنية برئاسة المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء.

وقال د. عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي إنه سيتم خلال هذا الأسبوع الانتهاء من وضع الخطة لعرضها على مجلس الوزراء تمهيدا لاعتمادها نهاية هذا الأسبوع من الرئيس عبد الفتاح السيسي عقب عودته من جولته الخارجية، وأضاف أنه تم تشكيل لجنة أخرى من وزارات الزراعة والمالية والاستثمار لوضع ألية لضمان وصول الدعم إلى الفلاح الذي يستحقه.

الشأن الدولي:
وفي الشأن الدولي، قالت صحيفة "الجمهورية" إنه بدأت في العاصمة النمساوية فيينا أمس اجتماعات موسعة لبحث سبل إيجاد مخرج سياسي للأزمة السورية وبحث مصير الرئيس السوري بشار الأسد بمشاركة 17 دولة، ويشارك في المحادثات الأطراف الضالعة في الملف السوري برعاية كل من الولايات المتحدة وروسيا.

وأضافت الصحيفة أن إيران تحضر لأول مرة اجتماعات من هذا القبيل بعدما ظلت واشنطن والرياض تعارضان حضورها خلال الأعوام الأربعة الماضية، كما تشارك بلدان الجوار السوري والسعودية والإمارات وقطر ومصر في هذه الاجتماعات إضافة إلى الصين وبعض دول الاتحاد الأوروبي.

وأشارت إلى أن بحث مصير الأسد يشكل محور هذه المحادثات إذ تصر واشنطن وعواصم عربية عدة على رحيله باعتباره جزءا من المشكلة بينما تشدد موسكو وطهران على بقائه ضمن أي حل انتقالي للحرب الأهلية في سوريا.

وأكدت الصحيفة أن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون رفض مشروع قرار نيوزيلندي تم الليلة الماضية تعميمه على أعضاء مجلس الأمن الدولي يهدف إلى إعادة تنشيط مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين واصفا إياه بأنه هدام وغير بناء.

وأكد دانون استحالة تحقيق السلام بدون محادثات مباشرة بين الجانبين .. موضحا أن تلبية رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لدعوة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للقاء معه تشكل أفضل طريق للحد من التوتر.
وقالت إن مشروع القرار يطالب الجانبين باتخاذ إجراءات لوقف العنف وحماية المدنيين وتجنب التحريض والإجراءات الاستفزازية بما في ذلك إجراءات قد تهدد الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.

ومن جانبها، قالت صحيفة "الأهرام" إن المتحدث باسم الجيش العراقي أعلن أن 15 صاروخا على الأقل سقطت بالقرب من قاعدة قرب المطار الدولي في بغداد تضم مخيما يوجد به أعضاء من جماعة إيرانية معارضة في المنفى، وقال متحدث باسم الجماعة إن 23 من أعضائها قتلوا.

وقالت قيادة عمليات بغداد إنه تم إطلاق 15 صاروخا من البكرية إلى محيط وداخل مخيم ليبرتى"، مضيفة أن الشرطة عثرت على الشاحنة التي أطلقت منها الصواريخ، مشيرة إلى احتمال سقوط ضحايا من دون تحديد الحصيلة، ومخيم ليبرتى هو قاعدة عسكرية أمريكية سابقة يأوي جماعة مجاهدي خلق المعارضين للنظام الإيراني الذين تم طردهم من إيران بعد الثورة الإسلامية عام 1979.

وأشارت الصحيفة إلى أن الكونجرس الأمريكي، ذو الغالبية الجمهورية، أقر فجر أمس ميزانية لسنتين تزيد بمقتضاها النفقات الفيدرالية بنحو 80 مليار دولار وترفع سقف الدين وتقلل مخاطر التعثر المالي حتى نهاية ولاية الرئيس باراك أوباما. وبعد سنوات من الخلافات والنزاعات حول النفقات الحكومية، يمهد إقرار الموازنة لفترة من الهدوء تستمر إلى ما بعد انتخابات 2016 في هذا الملف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيارة الرئيس السيسي للمنامة تتصدر اهتمامات الصحف المصرية زيارة الرئيس السيسي للمنامة تتصدر اهتمامات الصحف المصرية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab