مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

"مكة" تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مكة" تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات

جريدة "مكة" السعودية
الرباط ـ العرب اليوم

وصفت جريدة "مكة" السعودية، المغربَ بواحة للاستقرار في منطقة مليئة بالعنف والتنافس الإقليمي، في ضوء الاضطرابات الأمنية، والمواجهات المُسلحة، وأعمال القتل في بلدان الشرق الأوسط، والخليج، وشمال إفريقيا، إثر اندلاع موجات ما يُسمى "الربيع العربي".

وأوضحت "مكة" أن أسباب الاستقرار في المغرب، اعتماده على استراتيجية متمثلة في الإصلاح والتحديث والتنمية الاجتماعية، مؤكدًا أن ذلك ما جعل المغربَ شريكًا يمكن التعويل عليه، بالنسبة لأوروبا والولايات المتحدة.

واعتبرت الصحيفة السعودية أنّ من أهمّ العوامل الأخرى المُحققة لاستقرار المغرب، هو النهج التطويري، والمُتمثل في تحسين وضع البلاد البنّاء بهدوء وثبات على الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، قبل عْقد من الزمان.

وتطرقت "مكة" إلى المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، التي أطلقها المغرب عام 2005، قائلة إنها تساعد على إنهاء الفقر بين أكثر الفئات ضعفًا من المواطنين، مشيرة إلى أن ارتفاع مستويات المعيشة، والإجماع السياسي العريض، نتج عنه الاستقرار اللازم للسماح للاقتصاد بالنموّ بقوة، وتنويع قاعدته".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab