الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة
آخر تحديث GMT10:48:28
 العرب اليوم -

الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة

الممثل هشام حداد
بيروت - العرب اليوم

كشفت معلومات أن الممثل هشام حداد الذي قرر بعد برنامج "لهون وبس" أن يحمل صفة إعلامي ربما سيكون بعيدًا عن الـ "LBC" في الموسم المقبل بعد نوع من التباين في الآراء بينه وبين الإدارة، الممثلة في الشيخ بيار الضاهر، خصوصًا على المستوى المالي الذي لم يتم تعديله رغم رواج الفكرة التلفزيونية التي بدأت تغرق بالرتابة نتيجة النمط الواحد المعتمد من قبل مقدمها.
 
وأفادت المعلومات بأن لا قرار نهائي حتى الآن لكن هناك نوعًا من جس النبض مع محطة أخرى هي التلفزيون الجديد التي ترحب بانضمام حداد إليها بعد عملية الحرق التي تعرضت لها فكرة "الأجدد تي في " التي يقدمها الممثل وسام سعد الملقب بـ "أبو طلال"، حيث باتت حلقاته أشبه بالمغناطيس للدعاوى القضائية بفعل القدح والذم بالآخرين.
 
وأوضحت المعلومات أن الإعلامي فراس حاطوم المنتج لفكرة "لهون وبس" عبر شركته shoot production من الممكن أن يكون عراب الانتقال إلى الجديد بعد أن عاد هو إلى تلك الشاشة عبر وثائقي الفنان فضل شاكر الذي كان من المفترض أن يُصور لحساب الـ "LBC"  كون الأخير انتقل إليها قبل فترة, مضيفة أن حداد وفي حال وجد مصلحته في تلك النقلة بعد الاستغناء عن خدمات "أبو طلال" وبرنامجه سيكون في الموسم المقبل في التلفزيون الجديد، ربما للحصول على امتيازات أكبر من تلك التي يحصل عليها من الـمؤسسة اللبنانية للإرسال، وربما يكون هناك مساحة أكبر أيضًا للطروحات الهجومية التي ربما تصيب الهدف أكثر مما هي عليه في الوقت الراهن.
 
وأشارت المعلومات إلى أن فكرة "لهون وبس" مسجلة باسم شركة shoot production التي يملكها فراس حاطوم وفي حال قرر الأخير الابتعاد كليًا عن الـ "LBC"  وفي حال عدم انتقال هشام حداد إلى التلفزيون الجديد فستكون هناك خطوة نحو فكرة جديدة مختلفة عن تلك التي يتم طرحها حاليًا أو سيكون التعامل على أساس منح الحق باستخدام الحقوق الحصرية مقابل مبلغ مالي معين مثلما يحصل الآن دون أي تغيير بالنمط المالي أو المعنوي .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab