لميس الحديدي تؤكد أن نقص الاستثمار هو سبب الأزمة
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

لميس الحديدي تؤكد أن نقص الاستثمار هو سبب الأزمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لميس الحديدي تؤكد أن نقص الاستثمار هو سبب الأزمة

لميس الحديدي
القاهرة/ سارة رفعت

كشفت الإعلامية لميس الحديدي، أن إقبال المواطنين على شراء الشهادات الادخارية ذات الفوائد المرتفعة خطوة جيدة، لامتصاص السيولة النقدية من السوق، لاسيما بين الطبقة المتوسطة بكل فئاتها، منعًا لشراء الدولار واستخدامه كمخزن قيمة.

وأضافت الحديدي في برنامجها "هنا العاصمة"، المذاع على فضائية سي بي سي، أن الأزمة الحقيقية ليست في الدولار وسعر الصرف، لكن المرض الحقيقي هو علة في جسد الاقتصاد المصري، متمثلًا في نقص الاستثمارات وانخفاض معدلات النمو، وتراجع التحويلات والسياحة وعائدات قناة السويس، لافتة إلى أن الحل يكمن في الدفع بالاستثمار.

وتابعت قائلة "كنا متوقعين أن بعد القرارات الأخيرة نرى تفعيل لها مش عايزين ننام والحكومة يجيلها غفوة محتاجين، نشوف القرارات الثورية تتفعل على أرض الواقع، عايزين نشوف الدولة هتقدر ترشد الإنفاق إزاي، قصة ترشيد الإنفاق ليس فقط الاستغناء عن موظفين أو تقليل الإنفاق لدرجة الانكماش، وإنما إعطاء نموذج للمواطن بتخفيض النفقات، إضافة إلى تقديم خدمات جيدة ولائقة بالمواطن".

وشددت على أن القضية تتمثل في وجود طبقة متوسطة تكاد تتآكل، وهي الفئة التي تدفع ثمن العلاج والتعليم والدروس الخصوصية، مشيرة إلى أن هؤلاء الناس يحتاجون خدمات ترفع عن كاهلهم بعض الشيء، ولكن دون ضخ استثمارات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لميس الحديدي تؤكد أن نقص الاستثمار هو سبب الأزمة لميس الحديدي تؤكد أن نقص الاستثمار هو سبب الأزمة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab