مقطع فيديو عن حرق شاب لقطة يثير الغضب ومطالب بالقبض عليه
آخر تحديث GMT12:58:49
 العرب اليوم -

مقطع فيديو عن حرق شاب لقطة يثير الغضب ومطالب بالقبض عليه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقطع فيديو عن حرق شاب لقطة يثير الغضب ومطالب بالقبض عليه

“#نطلب_القبض_على_حارق_القطة”
القاهرة - العرب اليوم

تصدر هاشتاغ “#نطلب_القبض_على_حارق_القطة” موقع التواصل الاجتماعي الخاص بالتغريدات القصيرة “تويتر” بسبب فيديو حرق شاب لقطة ونشره على السوشيال ميديا.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو عن شخص يقوم بتعذيب قطة وحرقها والاستمتاع بذلك من خلال الضحك وهي تجري في الزراعات محروقة وتصرخ في محاولة للاستغاثة بأي شخص يمكن من خلاله الوصول إليها وإنقاذها.الأمر الأكثر بشاعة في هذا المقطع أن هذا الشخص الذي قام بحرق القطة أنه كان يضحك ويسخر من هذا الأمر، كأنه يفعل ذلك بشئ طريف جدًا عن ما يمكن فعله مع الأشخاص الباقين، وهذا ما أدى إلى سخريته بشكل كبير.ومع تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو انتفضت مواقع التواصل بحالة من الغضب الشديد بسبب هذا الشخص الذي يفقد كل الإنسانية والرحمة من قبله، مؤكدين أن لابد من أن يعاقف إلى أشد العقاب حتى يكون عبره لأي شخص يفعل ذلك.كما تم تدشين هاشتاق #نطلب_القبض_على_حارق_القطه على موقع التواصل الاجتماعي بسبب مقطع فيديو حرق شاب لقطة والذي انتشر على السوشيال ميديا بشكل كبير.وأكد رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنه لابد من تفعيل الهاشتاق هذا والمشاركة مع حقوق الحيوان مؤكدين أنه لابد من يتعاقف إلى أشد العقاب ويكون عضه وعبرة لغيره، مغردين عبر “تويتر” حول فيديو حرق شاب لقطةوقال أحد الأشخاص: “#نطلب_القبض_على_حارق_القطه فعلوا التاق هذا ومنشنوا حقوق الحيوان، الإنسان هذا لازم يتعاقب اشد العقاب ويكون عضه وعبرة لغيره”.وعلق أخر: “#نطلب_القبض_علي_حارق_القطه ول ول ول أعوووذ بالله قلب مكسور حتى الحيوانات ما سبتوها ف حالها! ياااارب تقووم القيامة”.وتابع أخر: “#نطلب_القبض_علي_حارق_القطه الرحمة لاتشترى ولاتباع ولا تلقن بل هي مستقره بأعماق القلوب النقية”.وأضاف مغرد: “#نطلب_القبض_علي_حارق_القطه.. الموضوع في الهند.. قبل الفـيل والآن بالـقطة.. حسبي الله ونعم الوكيل”.وقالت فتاة: “#نطلب_القبض_علي_حارق_القطه الموت حرق من أقوى وأبشع درجات الموت.. الله ياخذك بابشع طريقه زي ما سويت بالمسكينه الي مستحيل بيوم من الأيام تأذي أي انسان بهطريقة”.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

حرق "قطة" يثير موجة غضب على شبكات التواصل ومطالبات بالمحاسبة 

السجن لسنغالي منعه طفل مصري من حرق 51 طالبًا في إيطاليا

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقطع فيديو عن حرق شاب لقطة يثير الغضب ومطالب بالقبض عليه مقطع فيديو عن حرق شاب لقطة يثير الغضب ومطالب بالقبض عليه



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"

GMT 08:25 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

"إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم
 العرب اليوم - "إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور

GMT 09:25 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

حظر تطبيق Telegram في المناطق الروسية

GMT 23:37 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

سعد لمجرد يستعد لطرح عملة رقمية خاصة به
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab