جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - العرب اليوم

استضاف الإعلامي أسامة كمال في حلقة الليلة من برنامج "مساء dmc"، السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في إطار احتفالات الذكرى 44 لانتصار أكتوبر.وكان لجيهان السادات تصريحات هامة كثيرة خلال الحلقة أبرزها نستعرضه في السطور التالية:


1- السادات تسلم مصر محتلة ومنهارة اقتصاديا، وكان يسعى للانفتاح على العالم لجلب الاستثمارات إلى مصر
2- الدعم سبب تأخر مصر ورجوعها للوراء، وأي رئيس ينظر إلى مستقبل البلد يجب أن يلغيه.
3- الشعب المصري أصيل ويتحمل الغلاء لصالح مصر، والسادات تراجع عن قراره برفع الدعم جزئيا بسبب عدم التمهيد له.
4- الهجوم على فترة حكم السادات ظلم، وهو وضع أول "طوبة" في الديمقراطية وعصره كان عهد الحرية.
5- الانفلات في الألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعي بدأ مع ثورة يناير/كانون الثاني، والإعلام عليه دور في تصدير صورة إيجابية للمستقبل.
6- لو كان الفلسطينيون انضموا إلى السادات في مفاوضات "مينا هاوس" لاستردوا أرضهم بأضعاف ما يطالبون به الآن.
7- مبادرة الرئيس السيسي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستساهم في تقليل الإرهاب.
8- تزوجت السادات وهو لا يملك شيئا وأعجبت بشخصيته ووطنيته .
9- السادات كان يرى أنه لابد من تعمير سيناء، وحزنت عندما أحتلها الإرهابيين أثناء حكم الإخوان.
10- الجيش والشرطة يضحوا بدمائهم في سيناء لتحريرها من الإرهاب.
11- السادات لم يندم على قراراته، وكان لديه نظرة مستقبلية إلى مصر بدليل قرار حرب أكتوبر/تشرين الأول.
 12- المؤامرة على مصر مخطط إنجليزي أميركي، ومصر أفشلت مخطط تفتيتها بفضل الرئيس السيسي والشعب.
13- الإخوان هم قتلة السادات بسبب الإهمال في حراسته، وليس لدي دليل على تورط الأميركان في اغتياله.
14- بكيت عندما شاهدت قتلة زوجي في احتفال 6 أكتوبر في عهد مرسي.
16- أنا مواطنة مصرية ولا أحمل الجنسية البريطانية.
17 - الإخوان سرقوا الثورة وتآمروا للوصول إلى الحكم،  سامحت قتلة السادات الذين أجروا مراجعات فكرية .
18- جمال ابني هو الذي تسلم قلادة النيل من مرسي بعد أن طلب الذهاب معه لضريح السادات.
19 - أنور السادات أعطى للجماعات الإسلامية فرصة العمل في النور، وعندما فتح السجون أخرج السياسيين وليس المجرمين والقتلة.
20- عبد المنعم أبو الفتوح "قاعد" في البيت لأن الشعب كشفه، والإخوان استخدموا الدين للوصول إلى الحكم.
21- كنت أجمع التبرعات لجماعة الإخوان وأنا في سن 12 عامًا.
22- أميركا أنفقت المليارات على الإخوان تمهيدا للثورة، وقامت بتدريب شباب 6 أبريل.
23- سألت كارتر عن سبب دعم أميركا للإخوان، فقال أن مرسي جاء للحكم بـ"شطارة الانتخابات".
24- حذرت السادات من خسارة العرب حال التوقيع على معاهدة السلام، وعندما ذهب إلى الأسد رفض تأييدها.
25 - صدام حسين هدد قادة الدول العربية وقال لهم: "اللي هيقف مع مصر في معاهدة السلام هقتله في غرفة نومه".
26- الزعماء العرب كانوا يخفون تأييدهم لمعاهدة السلام، وصدام حسين هو المسؤول عن تفتيت القومية العربية وليس السادات.
27- السيسي جعل الجيش المصري رقم 10 على مستوى العالم بصفقات الأسلحة التي عقدها.
28- المعونة الأميركية لمصر مرتبطة بمعاهدة السلام، وليس هناك نص على تخفيضها بمرور الوقت.
 29- معجبة بسياسة الرئيس السيسي وهدوءه في التعامل مع أميركا.
30- حافظ الأسد كان زعيما وأتعجب من صمود نجله بشار حتى الآن.
31- محافظة البحيرة نادية عبدة "شاطرة" في عملها..
32- مبارك ليس له يد في اغتيال السادات، ولم أهاجمه نهائيًا.
33- مبارك كان يريد أن يأتي نجله للحكم لمدة 30 عامًا أخرى وكنت سعيدة بالثورة.
34- السادات كان زوجا رومانسيا وتزوجته لحبه للوطن، وعزمني على السينما قبل ثورة يوليو/تموز بيوم.
 35- ثورة 23 تموز لها أخطاء لا أنكرها..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية



GMT 18:00 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عقد حفلة زفاف على الهواء في برنامج " شارع شريف"

GMT 16:07 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عادل كرم وعباس شاهين يشاركان في الموسم الجديد من "هيدا حكي"

GMT 15:43 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق فقرة جديدة من برنامج"8 الصبح" على قناة dmc

GMT 19:42 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إذاعة لقاءات حصرية مع نجوم السينما على شاشة "المحور"

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab