المغربيّة الأولى تراهن على مسلسل جديد للتصالح مع جمهورها
آخر تحديث GMT04:37:14
 العرب اليوم -

"المغربيّة الأولى" تراهن على مسلسل جديد للتصالح مع جمهورها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المغربيّة الأولى" تراهن على مسلسل جديد للتصالح مع جمهورها

الدارالبيضاء-شيماء عبد اللطيف

تعوّل القناة المغربيّة الأولى على التّصالح مع جمهورها من خلال مجموعة من الأعمال الوطنية على رأسها، مسلسل "دارالضمانة" الذي يراهن على أن يصل نسبيّا من حيث الجودة إلى مستوى الدراما  التركية، خصوصا "حريم السلطان".  وأسند مخرج مسلسل "دار الضمانة" محمد المجدوب الدور الرئيسي للفنّان المغربي محمد مفتاح، الذي تميّز في الأعمال الدّراميّة العربية خصوصا السّوريّة، كان آخرها "عمر".  وتأخذ أحداث المسلسل المشاهد المغربي إلى مغرب القرن الثامن عشر، من خلال تاجر من مدينة مكناس التاريخية، ثري وكثير التنقل والسفر ما بين المغرب والمشرق وأوروبا، وفي لحظة غياب هذا التاجر  المتزوج من أربع نساء، تنشأ داخل القصر تحالفات وصراعات بين حريم القصر، خصوصا زوجاته  اللواتي لا يهدأن من نسج المؤامرات للانفراد بالتاجر عند عودته من رحلاته، مما يتسبب في صدمات تناولها السيناريو بطريقة درامية كوميدية. يشار إلى أن القنوات المغربية ومنذ عامين، تعيش على تكرار وإعادة برامجها بمعدل خمس مرات،  الشيء الذي دفع المشاهدين المغاربة إلى الهجرة نحو القنوات العربية والأجنبية ووفق شركة قياس  المشاهدة ماروك ميتري، فإن نسبة المشاهدة للقناة الأولى عرفت انحدارا بلغ 8.6 في المائة في الأوقات العادية، و16 في المائة في أوقات الذروة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربيّة الأولى تراهن على مسلسل جديد للتصالح مع جمهورها المغربيّة الأولى تراهن على مسلسل جديد للتصالح مع جمهورها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab