أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر
آخر تحديث GMT13:52:26
 العرب اليوم -

أسامة كمال يعلق على زيارة مطرب "ديسباسيتو" لمصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب "ديسباسيتو" لمصر

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - سهير محمد

كشف الإعلامي أسامة كمال، أن أحد الصحافيين يحمل له محبة شخصية، أعلن عبر حسابه على "تويتر"، أن مغني "ديسباسيتو" سيأتي لمصر ضمن حملة لصالح إحدى الشركات العقارية، فاستعانت سيدة بهذا الخبر وعلقت قائلة: "بعد ما أسامة كمال قال إن الأغنية أبيحة سيأتي مطربها لمصر"، فرد عليها شخص آخر قائلًا: "أسامة بالمنظر ده هيقطع شرايين إيده".

وجاء تعليق أسامة كمال على تلك الواقعة خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، مؤكدًا: "لا يا سيدي مش هقطع شراييني، وكل واحد حر، اللي عايز يجيب مغني عمل أغنية واحدة ويعمل بيه مهرجان، هو حر، واللي عايز حاجه يعملها"، مضيفًا: "أنا فقط أردت التنوية، إلى أن هذه الأغنية معانيها إباحية، وأحد لم يبحث في ذلك، فصرحت بذلك على الهواء، ليعرف المشاهد ماذا يسمعون".

على جانب آخر عرض كمال، خلال حلقة الأربعاء، فيديو نادر يوضح لحظة مشاركته في ترجمة مؤتمر وزراء الخارجية العرب الذي عقد في فندق سميراميس، موضحًا أنه تصادف وجوده كمترجم فوري في اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية الأول بعد الغزو، والذي عقد في مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات، بعدها تم اختياره دون غيره ليكون مترجمًا لاجتماع وزراء الخارجية العرب الذي عقد بعد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية، فوقف كما يظهر في الفيديو، إلى جانب أمين جامعة الدول العربية في هذا الوقت السياسي التونسي الشاذلي القليبي، ليترجم كلمته إلى الإنجليزية.

وقال كمال، إنه كان في تلك اللحظة في فترة الشباب، ويرى مثل غيره ماذا يحدث، وينتظر ماذا سيقول القادة العرب، مؤكدًا أنها كانت تمثل حالة عجز عربي، فالمؤتمر ليس عن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ولكنه احتلال دولة عربية لدولة عربية، وهذا جعل كبار القادة في حيرة شديدة، لا يعرفون ماذا يفعلون، ولا كيف يتصرفون.

ووصف كمال، الذكرى التي تحل اليوم بالحزينة والمؤلمة على أهل الكويت وعلى كل العرب، لأن في مثل هذا اليوم أهل الكويت استيقظوا على غزو من بلد شقيق وجار، وكان مرتبًا لأن يتم خطف بلدهم ومحوه من خريطة العالم لولا عناية الله سبحانه وتعالى ووقوف دول شقيقة وصديقة بحكوماتها وشعوبها للدفاع عن بلد عربي مستقل عضو في الأمم المتحدة والجامعة العربية ومؤسسات كثيرة، واستمر الاحتلال 7 أشهر حتى تحررت يوم 26 فبراير 1991.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025

GMT 13:51 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

إيران لم تيأس بعد من نجاح مشروعها!

GMT 17:42 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

برشلونة يتعاقد مع مهاجم شاب لتدعيم صفوفه

GMT 02:25 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

سنتان أميركيتان مفصليتان في تاريخ العالم

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 12:05 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

انفجار قنبلة وسط العاصمة السورية دمشق

GMT 02:41 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

ترامب والأردن... واللاءات المفيدة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab