أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر
آخر تحديث GMT04:23:50
 العرب اليوم -

أسامة كمال يعلق على زيارة مطرب "ديسباسيتو" لمصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب "ديسباسيتو" لمصر

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - سهير محمد

كشف الإعلامي أسامة كمال، أن أحد الصحافيين يحمل له محبة شخصية، أعلن عبر حسابه على "تويتر"، أن مغني "ديسباسيتو" سيأتي لمصر ضمن حملة لصالح إحدى الشركات العقارية، فاستعانت سيدة بهذا الخبر وعلقت قائلة: "بعد ما أسامة كمال قال إن الأغنية أبيحة سيأتي مطربها لمصر"، فرد عليها شخص آخر قائلًا: "أسامة بالمنظر ده هيقطع شرايين إيده".

وجاء تعليق أسامة كمال على تلك الواقعة خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، مؤكدًا: "لا يا سيدي مش هقطع شراييني، وكل واحد حر، اللي عايز يجيب مغني عمل أغنية واحدة ويعمل بيه مهرجان، هو حر، واللي عايز حاجه يعملها"، مضيفًا: "أنا فقط أردت التنوية، إلى أن هذه الأغنية معانيها إباحية، وأحد لم يبحث في ذلك، فصرحت بذلك على الهواء، ليعرف المشاهد ماذا يسمعون".

على جانب آخر عرض كمال، خلال حلقة الأربعاء، فيديو نادر يوضح لحظة مشاركته في ترجمة مؤتمر وزراء الخارجية العرب الذي عقد في فندق سميراميس، موضحًا أنه تصادف وجوده كمترجم فوري في اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية الأول بعد الغزو، والذي عقد في مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات، بعدها تم اختياره دون غيره ليكون مترجمًا لاجتماع وزراء الخارجية العرب الذي عقد بعد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية، فوقف كما يظهر في الفيديو، إلى جانب أمين جامعة الدول العربية في هذا الوقت السياسي التونسي الشاذلي القليبي، ليترجم كلمته إلى الإنجليزية.

وقال كمال، إنه كان في تلك اللحظة في فترة الشباب، ويرى مثل غيره ماذا يحدث، وينتظر ماذا سيقول القادة العرب، مؤكدًا أنها كانت تمثل حالة عجز عربي، فالمؤتمر ليس عن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ولكنه احتلال دولة عربية لدولة عربية، وهذا جعل كبار القادة في حيرة شديدة، لا يعرفون ماذا يفعلون، ولا كيف يتصرفون.

ووصف كمال، الذكرى التي تحل اليوم بالحزينة والمؤلمة على أهل الكويت وعلى كل العرب، لأن في مثل هذا اليوم أهل الكويت استيقظوا على غزو من بلد شقيق وجار، وكان مرتبًا لأن يتم خطف بلدهم ومحوه من خريطة العالم لولا عناية الله سبحانه وتعالى ووقوف دول شقيقة وصديقة بحكوماتها وشعوبها للدفاع عن بلد عربي مستقل عضو في الأمم المتحدة والجامعة العربية ومؤسسات كثيرة، واستمر الاحتلال 7 أشهر حتى تحررت يوم 26 فبراير 1991.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab