فطاطري يظهر على القنوات المصرية باعتباره محللًا سياسيًا
آخر تحديث GMT06:32:31
 العرب اليوم -

"فطاطري" يظهر على القنوات المصرية باعتباره محللًا سياسيًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "فطاطري" يظهر على القنوات المصرية باعتباره محللًا سياسيًا

القنوات المصرية
الرباط - العرب اليوم

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مفاجأة هزت الإعلام المصري، الجمعة، عن شخصية حاتم الجمسي، الذي تستضيفه وسائل إعلام مصرية باعتباره محللًا سياسيًا متخصصًا في قضايا #الولايات_المتحدة والشرق الأوسط. وحسب الصحيفة، فإن الجمسي الذي يعمل "صانع سندوتشات" في نيويورك تمكن من الاستحواذ على اهتمام قنوات تلفزيونية مصرية خاصة، مثل "سي بي سي" و"أون تي في"، وأخرى رسمية، مثل "النيل الإخبارية"، لتقديم تحليلات بخصوص أبرز قضايا السياسة الأميركية والشرق الأوسط، وحتى تلك المتعلقة بكوريا الشمالية.

وأضافت الصحيفة: "عندما تنتهي المداخلة التليفزيونية التي يجريها الجمسي مع التلفزيونات المصرية، يعود إلى زبائنه في متجره الصغير ببوديجا ليلبي لهم طلباتهم. من جهته، يبرر الجسمي ترويجه لنفسه على أنه محلل سياسي، من خلال نشاطه الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، بأنه "رجل متعلم، ولا يتعارض ما يفعله مع القانون. و"العربية.نت " تحدثت هاتفيا مع الجمسي في منزله بأميركا ، حيث قال إنه لم يخدع أي فضائيات أو وسائل إعلام، فهو بالفعل يمتلك مطعما من أكبر المطاعم في مدينة #نيويورك، وتجري معه الصحف الأميركية حوارات باعتباره صاحب قصة نجاح لمهاجر مصري وعربي وصل #أميركا في التسعينيات قادما من بلدته #المنوفية بدلتا مصر واستقر في نيويورك ووصل لأن أصبح رجل أعمال ناجحا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فطاطري يظهر على القنوات المصرية باعتباره محللًا سياسيًا فطاطري يظهر على القنوات المصرية باعتباره محللًا سياسيًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab