دراسة تؤكد أن الرسوم المتحركة أكثر عنفًا من أفلام البالغين
آخر تحديث GMT18:16:50
 العرب اليوم -

دراسة تؤكد أن الرسوم المتحركة أكثر عنفًا من أفلام البالغين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أن الرسوم المتحركة أكثر عنفًا من أفلام البالغين

شخصيات الرسوم المتحركة
نيويورك ـ أ ف ب

تعد الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال أكثر عنفا من أفلام البالغين ويوشك أبطالها بالمقارنة، على أن يقتلوا اكثر بثلاث مرات تقريبا، بحسب دراسة.

ويرتفع خطر التعرض للموت عند الشخصيات الرئيسية في الرسوم المتحركة بمعدل أكبر ب 2,5 مرة من أبطال أفلام البالغين، كما أن خطر قتلهم هو أعلى بثلاث مرات، وفق دراسة نشرتها مجلة "بريتيش ميديكل جورنال".

ولفت الباحثان آين كولمان وجيمس كيركبرايد إلى أن "الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال هي إنتاجات عن أعمال قتل وفوضى، بدلا من أن تكون بديلا غير مؤذ وأقل عنفا عن أفلام الرعب والدراما".

وقد تطرقت هذ الدراسة إلى الرسوم المتحركة الناجحة، من "بياض الثلج والأقزام السبعة" الصادر سنة 1937 إلى "فروزن" سنة 2013.

وقارن الباحثان حالات وفاة الأبطال في هذه الرسوم مع محتويات فيلمين للبالغين تصدرا مبيعات شباك التذاكر في العام عينه، مع استبعاد أفلام التشويق والمغامرة التي قد تعجب الأطفال.

فتبين لهما أن احتمال وفاة أهل الشخصيات الرئيسية هو أعلى بخمس مرات في الرسوم المتحركة، من قبيل "بامبي" و"بوكاهونتاس" و"بيتر بان" و"الحورية الصغيرة" و"طرزان".

ولم تؤخذ في الحسبان الرسوم المتحركة المتمحورة على ألعاب وسيارات.




 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن الرسوم المتحركة أكثر عنفًا من أفلام البالغين دراسة تؤكد أن الرسوم المتحركة أكثر عنفًا من أفلام البالغين



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab