دراسة تثبت أن الغازات المسيلة للدموع تسبب أضرارًا دائمة للرئتين
آخر تحديث GMT23:41:08
 العرب اليوم -

دراسة تثبت أن الغازات المسيلة للدموع تسبب أضرارًا دائمة للرئتين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تثبت أن الغازات المسيلة للدموع تسبب أضرارًا دائمة للرئتين

غازات استخدامها ممنوع في النزاعات
باريس - العرب اليوم

تستخدم شرطة مكافحة الشغب في العديد من دول العالم وسائل متعددة للسيطرة على أعمال العنف ومن بينها الغاز المسيل للدموع، وأظهرت دراسة حدية أن تأثير هذا الغاز لا يقتصر على سيلان الدموع لحظة إطلاقه، بل يتعدى ذلك إلى أضرار دائمة في الرئتين.

التاثيرات السلبية لاستنشاق الغازات المسيلة للدموع يمكن أن تمتد لأسبوعين كاملين وأشارت الدراسة التي قدمت في المؤتمر التنفسي الأوروبي بمدينة ميونخ الالمانية، إلى أن استنشاق المواد الكيمياوية المصنعة منها هذه الغازات، تشكل خطراً على الصحة التنفسية، ويمكن أن تسبب حالات اختناق شديدة، قد تنهي بالموت في بعض الحالات.

ودرس الباحثون المدة الزمنية التي تستمر خلالها التأثيرات السلبية للغازات المسيلة للدوع، من خلال البيانات الصحية لـ 546 شخص استنشقوا هذه الغازات، خلال احتجاجات التي شهدتها بعض الدول في العام الماضي بحسب ما أورد موقع ميديكال دايلي الطبي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تثبت أن الغازات المسيلة للدموع تسبب أضرارًا دائمة للرئتين دراسة تثبت أن الغازات المسيلة للدموع تسبب أضرارًا دائمة للرئتين



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab