دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة
آخر تحديث GMT10:10:53
 العرب اليوم -

دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة

دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة
القاهرة - العرب اليوم

يعد شراء هاتف محمول لطالب مقبل على المدرسة الثانوية سلاح ذو حدين، حيث يرى بعض الآباء أن أي طفل عمره 11 عامًا لا يحتاج هاتف, بينما يرى البعض الآخر أنه ضروري، وفي ظل الاختيارات الواسعة للهواتف من حيث السعر واحتوائه على بطاقة اتصالات واحدة أو أكثر يصبح الخيار محيرًا، وتقدم "الغارديان" بعض العروض الجيدة مع التحذير إذا ما كنت تخطط لإرسال ابنك أو ابنتك إلى المدرسة مع واحد من أحداث الهواتف النقالة، فعليك التفكير مرة أخرى، حيث تُسرق ثلثي الهواتف تقريبًا من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13-16 عامًا، فإذا اشتريت لطفلك أحدث أي فون فهناك احتمالات أنه سيفقده في نهاية الأسبوع الأول.

ومن الناحية المثالية يجب عليك الحصول على هاتف رخيص قديم حتى لا يكون مغريًا للصوص، وغالبا ما يستخدم الآباء والأمهات هذه اللحظة باعتبارها فرصة لترقية هواتفهم الخاص وتمرير الهاتف القديم لأطفالهم، ويمكنك الحصول على هاتف نوكيا 130 كصديق وفي بتكلفة 3.74 أسترليني من ويرهاوس، ويمكنك وضع بطاقة اتصالات Asda PAYG والتي تتيح أفضل قيمة غير تجارية للمكالمات، وتأتي المكالمة بسعر 8p للدقيقة و 4pللرسالة النصية، ويمكنك شراء الهاتف نفسه مُقفل من تيسكو بسعر 19 أسترليني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة دراسة تُوضّح أنَّ الهواتف المحمولة لأطفال المدرسة تكون عرضة للسرقة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab