ضرورة توفير تعليم عال للطلاب لتحقيق رؤية 2030
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

ضرورة توفير تعليم عال للطلاب لتحقيق رؤية 2030

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضرورة توفير تعليم عال للطلاب لتحقيق رؤية 2030

جامعة الملك سلمان
القاهره_العرب اليوم

قال الدكتور أشرف سعد، القائم بأعمال رئيس جامعة سلمان الدولية، إن افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي للجامعة، حضره عدد من قادة المملكة العربية السعودية، ولفيف من الوزراء، وأكد الرئيس خلال الافتتاح، على ضرورة توفير تعليم عال للطلاب، لتحقيق رؤية 2030 وما بعدها، ومعايير القبول بالجامعة بـ3 مراحل، أولها التخصص، وثانيها امتحان للغة الإنجليزية: "بنستقبل الطلاب في البداية فرانكوا أراب، وأنا حاطط شروط قاسية، أن يكون التعليم فيما بعد باللغة الأجنبية".

وأضاف "سعد"، في تصريحات إعلامية، أن الدولة المصرية تحتاج للجامعات الدولية والأهلية خلال الفترة المقبلة، بسبب الزيادة السكانية المتوقعه، وهو ما أكده وزير التعليم العالي، وترجمه في أرقام حقيقية حتى يشعر كل المواطنين بمدى الاحتياج للجامعات، موضحا أن الجامعات الجديدة تقدم محتويات دراسية مواكبة لسوق العمل المصري والعالمي، عبر وضع إحصائيات خاصة بأعداد الوظائف المطلوبة مستقبلا.

وأكد أن القيادة السياسية، تسعى إلى توفير تعليم جيد، حتى لا يسافر الطلاب المصريين طلبا للتعليم في دول الخارج، وحاليا أصبحت مصر تضم عدد كبير من الجامعات الكبرى والتي تضاهي الجامعات العالمية في قوتها، وما تقدمه للطلاب، مشيرا إلى أن الجامعة تتواجد في محافظة جنوب سيناء وبها 3 أفرع، منها رأس سدر ويتم إنشاء المقر الرئيسي للجامعة بمدينة الطور، التي ستغير وجه المدينة تماما، وستصبح مدينه عالمية، وهناك مباني للجامعة، مصممة على أحدث الطرق العالمية، لتكون جامعات ذكية من الجيل الرابع.واستطرد أن ذلك يأتي بناء لتحقيق رؤية مصر 2030 واستخدام تلك الجامعات مستقبلا في عديد من الأغراض: "ينفع فصل دراسي وحلقات نقاش ويتم استخدامها لكل الكليات، والبرامج تملكها الجامعة ودور الكليات هو توريد الخدمة من اساتذه وبرامج تعليمية".

وتابع: "عندنا برامج بين الصيدلة والزراعة والطب والهندسة، لخلق جيل جديد من الخريجين لهم القدرة على التوائم باحتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وفي جامعة رأس سدر بها جامعات خاصة زراية وتم إدخال قطاعات الطب والأسنان والصيدلة والصناعات التكنولوجية وكليات العلوم، والفرع الأخير لجامعة الملك سلمان ستكون في مدينة الطور وستغير الجامعة الجديد وجه المدينة بالكامل".وفند: "المصاريف بالجامعة من 30 لـ100 ألف، ولو قارنا اللي الطالب بيحصل عليه في الجامعات الثانية هيكون المبلغ قليل جدا، والشهادة اللي الطالب بياخدها معتمدة من المجلس الأعلي للجامعات والطالب بيكون عنده توازن بين المهارات والمعارف، ونسعي مع الحكومة لعقد شراكات مع الجامعات الدولية لتكون الجامعة شهادتها دولية وذات ترتيب مرموق".

قد يهمك أيضا:

احصل على شقة إسكان اجتماعي في 12 مدينة جديدة بمقدم بسيط
الرئيس السيسي يصل مقر احتفالية وزارة الأوقاف بالمولد النبوي الشريف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضرورة توفير تعليم عال للطلاب لتحقيق رؤية 2030 ضرورة توفير تعليم عال للطلاب لتحقيق رؤية 2030



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab