خبراء يؤكدون أن التعليم المهني أحسن البدائل عن الجامعة
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

خبراء يؤكدون أن التعليم المهني أحسن البدائل عن الجامعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبراء يؤكدون أن التعليم المهني أحسن البدائل عن الجامعة

التعليم المهني
لندن - العرب اليوم

ليس الانتهاء من المرحلة الثانوية والتقدم إلى المرحلة الجامعية مناسب للجميع، بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون إلى مواصلة تعليمهم أو الانضمام إلى القوى العاملة، هناك عدد كبير من المسارات لاستكشافه.

يقول جيز بوكير، مدير التسويق في دليل "Not Going to Uni" على الإنترنت: "الجامعة جيدة ولكن ليست أكثر الأشياء المطلوبة، فهناك شريحة لا بأس بها من الشباب لديهم فكرة واضحة جدا عما يريدون تحقيقه وما هو الدور المهني الذي يرغبون في اتباعه في حياتهم، وآخرون لديهم معرفة ذاتية بأنهم من الأنواع الأكثر عملية، ويريدون الانخراط في العمل مبشرة، إذا جاز التعبير"، فيما يعتبر اختيار العمل كمبتدئ خيار شعبي متزايد، حيث بدأ 509،400 شخص في كمبتدئين في عام 2015-16، بزيادة 1،9٪ عن العام السابق، وفقًا لوزارة التعليم

ويقول كيرستي دونيلي، العضو المنتدب في سيتي أند غيلدس: "يمنحك التعلم المهنئ الفرصة لكسب الوقت الذي تتعلم فيه دون الحاجة إلى الابتعاد عن الجامعة أو تحمل ديون إضافية، كما ستضع قدمك على الدرجة الأولى من السلم الوظيفي"، ويوضح أن :"هذه البرامج المعاد تصميمها تجمع بين 80٪ من التدريب على العمل مع 20٪ من خارج التعليم، ويمكن أن توفر لك الفرصة لتصبح مؤهلًا في مجال معين، والحصول على مؤهلات أعلى مستوى".

وفي الآونة الأخيرة، أطلقت الحكومة درجة التعلم المهني، وهو التعلم القائم على العمل مما يسمح للمتدربين بالحصول على الخبرة أثناء العمل وأثناء الدراسة للحصول على المؤهلات الأكاديمية، وثمة مسار بديل آخر هو دراسة المؤهلات الفنية أو المهنية في كلية ما، حيث يجمع الطلاب بين النظرية والمهارات العملية، ولكن إذا كان هذا لا يزال نظريا جدا، قد يكون موضع العمل هو الحل، وتقول كاثرين سيزن، مديرة السياسات العليا:" "تتيح مواضع العمل لصاحب العمل فرصة لتعيين موظف محتمل، في حين يمكن للطالب تقييم ما إذا كان هذا هو العمل بالنسبة لهم"، وذلك في الفترة من 14 إلى 19 عاما.

وعندما فقدت آنا صوفيا بينتو دي أوليفيرا، 19، درجاتها في المرحلة الثانوية، نصحها المعلمين بإعادة المرحلة أو القيام بسنة تأسيس، وقالت انها اختارت دراسة العلوم الطبية الحيوية مع سنة تأسيس في جامعة ميدلسكس، وأضافت: "لم أكن أعرف ما هي سنة التأسيس، لذلك قمت ببعض البحوث، وسوف تبدأ هذا المستوى في أكتوبر 2017،"وتضيف: " اشعر بالمزيد من الأمل الآن"، بينما يشير صموئيل إيمي، 19 عاما، هو محلل استشارات التكنولوجيا في ديلويت برايتستارت أعلى برنامج في التعليم المهني بقوله : "كانت خطتي الذهاب إلى الجامعة ولكني غيرت رأيي بعد أن قمت تجربة العمل في ديلويت خلال المرحلة الثانوية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يؤكدون أن التعليم المهني أحسن البدائل عن الجامعة خبراء يؤكدون أن التعليم المهني أحسن البدائل عن الجامعة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab