اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار

لغة كتابة الرسائل
واشنطن - العرب اليوم

قال باحثون أميركيون أن الكذب يمكن أن يظهر في اللغة التي يستخدمها الأشخاص لكتابة رسائلهم، فإذا كان احد يتساءل ما إذا كان صديقه يكذب عليه أو يخفي عنه شيئا على سبيل المثال، يمكنه اكتشاف ذلك فى طريقة كتابة الطرف الآخر للرسائل العادية أو البريد الإليكترونى. ووجد الباحثون من جامعة كارنيجى ميلون في ولاية بنسلفانيا أن الذين يخفون حقيقة محرجة استخدموا لغة أكثر تضليلا وكلمات اقل مثل "أنا" و"لى".

كما أن طول وكمية الرسائل يمكن أن تكشف أيضا عن كاتبها، إذ أن الذين يخفون سرا يميلون إلى كتابة رسائل أطول بعد الحصول على هذا السر أكثر من ذى قبل. وشملت هذه الدراسة، وفقا لصحيفة ديلى تلجراف البريطانية، 62 بالغا، وهى تتفق مع دراسة أخرى مماثلة لباحثين من جامعة تكساس فى أوستن اعتمدت على فحص رسائل بريد إلكترونى لنساء عانين من حالات اكتئاب جعلتهن يرغبن فى الاختباء من أصدقائهن.

ووجد القائمون على الدراسة الثانية أن هؤلاء النساء أرسلن رسائل بريد إلكترونى أكثر واستخدمن كلمات أكثر أثناء شعورهن بالاكتئاب مقارنة بسيدات أصحاء، فضلا عن ميلهن إلى استخدام كلمات مثل "انا" ولى".

كانت دراسات سابقة قد أظهرت أن اللغة التى يستخدمها سياسيون وآخرون على الساحة العامة يمكن أن تكشف أيضا ما إذا كان الشخص يخفى سرا من عدمه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab