السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية
آخر تحديث GMT01:42:00
 العرب اليوم -

السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية

السيطرة على الغضب
كنبرا ـ أ ش أ

كشفت دراسة جديد أنه من غير المفيد السيطرة على مشاعرك السلبية وغضبك أثناء التفاوض، لأن ذلك يعمل على إفقادك التركيز في القضايا التفاوضية المهمة.

فقد عكف فريق من الباحثين الأستراليين في جامعة "نيو ساوث ويلز" في أستراليا على كيف ومتى يؤثر الغضب في قمع بشكل مباشر عقلية وأداء المفاوضين، حيث تعد هذة الدراسة الأولى من نوعها التى تبحث في تأثير الغضب على قدرات التفاوض، وقد توصل الباحثون إلى أن المفاوضين يستنفذون قدراتهم العقلية في حال قمع غضبهم بدلا من ذلك أنهم يفقدون التركيز على الأمور في متناول اليد إذا ما حاولوا قمع مشاعرهم حول القضايا التى كانت جزءا لا يتجزأ من المناقشات.

ونفس الشىء، لم يحدث في حال إستمرار تمتع المفاوض بهدوءه وإستقرار إنفعالاته، وهو ما لعب دورا حيويا نجاحهم في مهامهم التفاوضية.

وقال الباحث "بو شاو" "إن هذه النتائج تلقى شكوكا على الاعتقاد السائد بأن المفاضين ينبغى عليهم قمع غضهبم أثناء التفاوض لينجحوا في مهامهم التفاوضية".



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 23:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

منى زكي خارج دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - منى زكي خارج دراما رمضان 2025

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab