دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال
آخر تحديث GMT19:01:48
 العرب اليوم -

دراسة: الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة: الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال

القرصنة في الصومال
لندن - قنا

قالت دراسة حديثة إن بناء الطرق والموانئ في الصومال هو أفضل من إرسال السفن الحربية لمواجهة القرصنة هناك.
ورأت الدراسة ، التي أجرتها جامعتان بريطانيتان ، أن قادة المجتمع المحلي في الصومال " يوفرون الحماية للقراصنة لأنهم لا يجدون بديلا آخر للدخل" .
وقد أرسل كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والصين سفنا حربية إلى سواحل الصومال لحماية خطوط الملاحة البحرية هناك ، حيث أدى ذلك إلى الحد من هجمات القرصنة على الساحل الصومالي ، رغم تقديرات الأمم المتحدة التي تشير إلى أن 40 شخصا لا يزالون محتجزين من قبل قراصنة صوماليين.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي/ أن القراصنة تمكنوا ، في ذروة نشاطهم منذ نحو ثلاث سنوات ، من احتجاز أكثر من 700 شخص من أطقم العاملين على السفن وأكثر من 30 سفينة تجارية.. مشيرة إلى أن البنك الدولي أكد أن القراصنة حصلوا على أكثر من 400 مليون دولار أمريكي في صورة فدى خلال الفترة بين عامي 2005 و 2012.
وتقول الدراسة ، التي أجرتها جامعتا /أوكسفورد/ و /كينغز كوليدج لندن/ ، ونشرت في الدورية البريطانية لعلم الجريمة ، "إن الصومال شهد زيادة في أعمال القرصنة في الأوقات التي تشهد فيها البلاد تنازعا على الأراضي أو إجراء انتخابات"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab