أولياء الأمور يحذرون من التجمعات الطلابية في حائل
آخر تحديث GMT05:27:35
 العرب اليوم -

أولياء الأمور يحذرون من التجمعات الطلابية في حائل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أولياء الأمور يحذرون من التجمعات الطلابية في حائل

التجمعات الطلابية في حائل
الرياض – العرب اليوم

تناقل أولياء أمور بعض طلاب المدارس رسائل اجتماعية توعوية، تزامنا مع اختبارات أبنائهم النصفية، تحذر من التجمعات الطلابية وما يترتب عليها من انحرافات ربما تؤدي إلى خسارة الأبناء، وحذرت الرسائل من أن الساعات الثلاث الأولى بعد الاختبار كفيلة بضياع الأبناء في المملكة العربية السعودية.

وقال إبراهيم البكر: أكون في مواقف مدرسة ابني قبل خروجه بنصف ساعة، خصوصا وأن الأبناء بحاجة إلى رعاية واهتمام وحفظ من رفاق السوء.

أما فهد الحسين ولي أمر طالبة ثانوية فقال: الرسائل التي وصلت لي عبر الواتساب كان لها صدى واسع في المجالس، خصوصا أثناء خروج ابنتي من المدرسة، إذ أشاهد زحاما من أولياء الأمور عكس العام الماضي.

إلى ذلك، أكد مدير العلاقات العامة بالمكتب التعاوني شمال حائل بندر الضمادي أن هذه الرسائل التوعوية والتثقيفية بدأت منذ العام الماضي، مبينا أن الصورة والكلام المختصر المفيد يكون لهما دلالة ومعان أفضل من الحشو، وبالذات مع التقنية الحديثة، مؤكدا أن ثقافة الآباء بدأت تتغير وتتجاوب مع تلك الرسائل.

وبين الاختصاصي النفسي عبدالله الرشيدي أن مثل هذه الرسائل التوعوية استباقية لخبرات سابقة، وتحفيز لعواطف الآباء لأخذ الحيطة والحذر، والالتفاف على أبنائهم خصوصا في فترة الاختبارات التي تعد لحظات عصيبة للطلاب والطالبات، يحتاجون فيها إلى معاملة خاصة واستحواذ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أولياء الأمور يحذرون من التجمعات الطلابية في حائل أولياء الأمور يحذرون من التجمعات الطلابية في حائل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab