تربوي يؤكد أن تعليم السعودية سطحي ولا يحقق أهدافه
آخر تحديث GMT12:22:28
 العرب اليوم -

تربوي يؤكد أن تعليم السعودية "سطحي" ولا يحقق أهدافه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تربوي يؤكد أن تعليم السعودية "سطحي" ولا يحقق أهدافه

جامعة الملك خالد
أبها – العرب اليوم

أكد عميد كلية التربية سابقا أستاذ المناهج وطرق التدريس المشارك في جامعة الملك خالد الدكتور محمد آل سفران، أن التعليم في المملكة يسير في إطار الفلسفة الجوهرية التي تركز بشكل كبير على الاهتمام بالجانب العقلي للمتعلم "المعرفة"، وتهمل باقي جوانب الشخصية لدى المتعلمين والأهداف المهارية، وهذا جعل التعليم سطحيا ولا يحقق أهدافه الوجدانية التي هي مبتغى التعليم في أي دولة، مشيرا إلى أن هذه الفلسفة أثرت بشكل كبير على المخرجات والحياة العملية.

وأوضح في تصريح  أن تغيير هذه الفلسفة يجب أن يكون عن طريق رؤية استراتيجية لوزارة التعليم بعين شمولية، منتقدا الطريقة التي يجري بها اختبار القدرات، موضحًا إن "اختبار القدرات الذي يجرى الآن لطلابنا ما هو إلا قياس للذكائين اللغوي والمنطقي الرياضي، مهملًا تقويم جوانب الشخصية الأخرى".

وأشار آل سفران إلى أهمية أن تكون للمعلم مكانة اجتماعية، وهذا لن يتم إلا بأن يكون لهذه المهنة مكانة اقتصادية مع نظيراتها من المهن الأخرى. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تربوي يؤكد أن تعليم السعودية سطحي ولا يحقق أهدافه تربوي يؤكد أن تعليم السعودية سطحي ولا يحقق أهدافه



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab