سياسة التقشف تطال قطاع التعليم الجزائري
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

سياسة "التقشف" تطال قطاع التعليم الجزائري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سياسة "التقشف" تطال قطاع التعليم الجزائري

وزيرة التربية الوطنية الجزائرية نورية بن غبريت
الجزائر – العرب اليوم

أعلنت وزيرة التربية الوطنية الجزائرية نورية بن غبريت أن بعض مشاريع القطاع تم تأجيلها وسيتم إنجازها حسب الحاجة وأولويات القطاع، مؤكدة أن مصالحها تتابع مشاكل القطاع سواء المتعلق بالبيداغوجيا أو التسيير أو التكوين الذي يعد أساس التحسين البيداغوجي.

وأوضحت بن غبريت خلال زيارتها لولاية المسيلة أن القطاع لم يعرف تجميد المشاريع بل تأجيلها وإنجازها حسب الحاجة، مؤكدة على ضرورة الإسراع في إنجاز قاعات الرياضة وأن التكوين هو أساس التحسين البيداغوجي الذي تعمل الوزارة لبلوغه على المدى القريب وأن العمل جار حاليا لأجل توفيرجو ملائم للأستاذ والمربي من خلال السعي نحو استرجاع المعاهد التكنولوجية للتربية والتعليم على مستوى الولايات ال48 وهي المراكز كما قالت التي ستوكل لها مهمة التكوين التخصصي للأساتذة والمعلمين الجدد للقطاع فضلا عن ضمان التكوين المستمر لفائدة نظرائهم ذوي الأقديمة في القطاع.

وستعمل هذه المرافق حسب ما أشارت إليه الوزيرة، على تحيين وتحسين المعلومات والمعارف المتوفرة لدى الأساتذة والمربين كما ستكون وسيلة هامة للدعم البيداغوجي المرتكز على ثلاثة محاور هي الجبهة البيداغوجية والتسيير والحوكمة والتكوين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سياسة التقشف تطال قطاع التعليم الجزائري سياسة التقشف تطال قطاع التعليم الجزائري



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab