الشارقة - وام
ناقش متحدثون ومشاركون في 3 جلسات متوازية عقدت اليوم ضمن فعاليات مؤتمر الاستثمار في المستقبل في يومه الثاني والأخير قضايا التعليم والأطفال اللاجئين وكيفية العمل على جذبهم إلى بيئة تعليمية آمنة ومجهزة وبحثوا أهمية التعلم والعيش بأمان ودور اليافعين كعوامل للتغيير ودور المجتمع والعائلة في حماية الأطفال.
وتناولت جلسة بعوان " العيش والتعلم بأمان: حماية الأطفال من خلال التعليم" موضوع استخدام التعليم كأداة للحماية وسلطت الضوء على الطريقة التي يوفر فيها التعليم الحماية وسبل توفير بيئات آمنة والحيلولة دون حدوث مواقف مضرة بالأطفال وقدمت نماذج لممارسات تعليمية متنوعة لمختلف الفئات العمرية تعمل على توفير الدعم النفسي والاجتماعي اللازمين للأطفال واليافعين وأمثلة عن الآليات المناسبة التي تضمن حصول الأطفال واليافعين في المنطقة على تعليم جيد وبيئة آمنة للدراسة.
أرسل تعليقك