«التعليم» الفلسطينية المناهج الدراسية شأن سيادي
آخر تحديث GMT02:43:37
 العرب اليوم -

«التعليم» الفلسطينية المناهج الدراسية شأن سيادي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - «التعليم» الفلسطينية المناهج الدراسية شأن سيادي

وزارة التربية والتعليم الفلسطينية،
القدس المحتلة-العرب اليوم

قالت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، إنّ المناهج الفلسطينية كانت وستبقى شأناً سيادياً بامتياز؛ لارتباطها الوثيق بالهُوية الفلسطينية والرواية الوطنية.
وشددت الوزراة في بيان صحفي، الأربعاء، على أنّ القرار بشأن أيّ من مكوّنات المناهج سيبقى قراراً وطنياً مستقلاً، يستند إلى الثوابت الوطنية، والوثائق المرجعية للمنهاج الفلسطيني، بما ينسجم مع المواثيق والعُهَد الدولية.
وأشارت إلى أن مسيرة تطوير المناهج بامتداداتها اعتمدت على موارد مهنية ومالية فلسطينية، سعيا لتحصين استقلالية المناهج وسياديتها خصوصاً، والتعليم عموماً. ولفتت إلى أن الحكومة صادقت على برنامج يهدف إلى تعظيم التمويل الوطني الذاتي للتعليم.
يأتي ذلك في إطار تصاعد تحريض مجموعات الضغط الإسرائيلية، الذي هو أحد أشكال الحرب الممنهجة على المناهج الفلسطينية ومضامينها الرئيسية، والذي يدرس أيضا في المدارس التي تمولها وكالة الأونروا.
وجاء بيان التربية بعد هجوم أوروبي وإسرائيلي وأميركي على المناهج الفلسطينية. وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الاثنين الماضي، إن ما تحتويه المناهج المدرسية الفلسطينية «هو انعكاس لحياتنا وأحلام أطفالنا بالحرية ومعاناة شعبنا من الاحتلال وانتهاكاته». رافضا محاكمة هذه المناهج بمعايير بعيدة عن تاريخ وثقافة الفلسطينيين

قد يهمك ايضًا:

رئيس الوزراء الفلسطيني يشيد بالموقف الأوروبي الداعي للحفاظ على حل الدولتين

 

أشتية في الكويت ضمن جولة خليجية تقوده أيضاً إلى قطر وسلطنة عُمان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«التعليم» الفلسطينية المناهج الدراسية شأن سيادي «التعليم» الفلسطينية المناهج الدراسية شأن سيادي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 10:21 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

حمادة هلال يمازح شياطين مسلسله في رمضان

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 09:50 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

تعليق غريب من محمد فؤاد حول حفله بالكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab