مزيد من الإضرابات في قطاع التعليم المغربي وسط صمت حكومي
آخر تحديث GMT11:38:39
 العرب اليوم -

مزيد من الإضرابات في قطاع التعليم المغربي وسط صمت حكومي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مزيد من الإضرابات في قطاع التعليم المغربي وسط صمت حكومي

الإضرابات في قطاع التعليم المغربي
الرباط - العرب اليوم

بعد إعلانها في وقت سابق عن إضراب يمتد لاربعة أيام من 11 إلى 14 آذار/مارس الجاري، ومسيرة الثلاثاء تنطلق من أمام وزارة التربية الوطنية، تضامنا من التنسيق الخماسي للنقابات التعليمية الاكثر تمثيلية مع ست تنسيقيات وطنية تهم الفئات التالية: ضحايا النظامين، المقصيين من الترقية لخارج السلم، ملحقو الاقتصاد والادارة والملحقون التربويون، الزنزانة 9، المكلفون خارج إطارهم الاصلي و المستبرزون، عاد ذات التنسيق والذي يضم النقابة الوطنية للتعليم كدش، الجامعة الحرة للتعليم ، النقابة الوطنية للتعليم فدش، الجامعة الوطنية للتعليم إ م ش والجامعة الوطنية للتعليم الجناح الديمقراطي  لإصدار بيان جديد معلنا عن إضرابين عامين بقطاع التعليم يومي 13 و14 مارس، و27 و28 مارس الجاري داعيا الحكومة والوزارة لفتح حوار قطاعي حقيقي ومنتج يستجيب لمطالب الحركة النقاببة ولانتظارات الشغيلة التعليمية بكل فئاتها، مع الحسم في نظام أساسي عادل ومنصف ومحفز يشمل كل فئات وشغيلة القطاع، ويفتح حق الترقي لدرجة جديدة مع تنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 ابريل 2011،  وبالادماج الفوري للاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد.

من جهته هاجم المجلس الوطني للمنظمة الديمقراطية للشغل المنعقد أمس الأحد بالرباط، ما سماه ارتجالية الحكومة الحالية، متحدثا عن سنوات عجاف يعيشها موظفو وموظفات القطاع، قبل أن يعلن إعتزازه بالنضال المستميت للمتعاقدين والمتعاقدات، مؤكدا في بيانه الصادر بالمناسبة على أهمية وحدة الصف النقابي ووحدة المطالب، وانخراط كل الفئات المتضررة في الاضراب المعلن عنه أيام 11، 12، 13 و14 مارس الجاري.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مجلس التعليم العالي يصدر تعليمات التسجيل في درجة الدكتوراه

وكيلة وزارة التعليم تزور مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مزيد من الإضرابات في قطاع التعليم المغربي وسط صمت حكومي مزيد من الإضرابات في قطاع التعليم المغربي وسط صمت حكومي



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 20:22 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الأوروبي يعلن صرف 10 ملايين يورو لوكالة "الأونروا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab