مدرس لغة عربية يتحرش جنسيًا بطفلة عمرها 10 سنوات
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

مدرس لغة عربية يتحرش جنسيًا بطفلة عمرها 10 سنوات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرس لغة عربية يتحرش جنسيًا بطفلة عمرها 10 سنوات

اعتداء - أرشيفية
دبي ـ العرب اليوم

لم يفكر مدرس لغة عربية في الستينيات من عمره، للحظة أن يفتضح تصرفه غير الأخلاقي وتحرشه الجنسي بفتاة تبلغ من العمر 10 سنوات، كاميرا مراقبة أثناء تدريسها بمنزل أقرابها في دبي.

فبحسب تحقيقات النيابة العامة في دبي ، فقد أقدم المعلم على هتك عرض الطفلة، بعد أن استغل فرصة تواجده برفقتها لتدريسها، وقام بتحسس جسدها واضعًا يده على أماكن حساسة.

واستنادًا إلى شهادة الطفلة، فقد استفسر الجاني منها عن وجود كاميرا مراقبة في المنزل، الأمر الذي أكدته الطفلة، وكان ذلك في آخر يوم تدريس للمعلم.

ومما أثار شكوك العائلة تجاه تصرفات المعلم، ملاحظة جدة الطفلة أن المعلم يجلس مع الطفلة أوقات أطول من أشقائها، فأرادت والدة الطفلة التأكد فدخلت الصالة وشاهدت طفلتها تقف على كرسي والمعلم يضع يده على أماكن عفّتها.

ومن خلال مراجعة كاميرا المراقبة، تبين أن المعلم كان يقوم بأفعال غريبة ويجلس في وضعيات غير لائقة، وبدلاً من تدريس الطفلة كان يتحرش بها، وهو ما أكده تقرير الإدارة العامة للأدلة الجنائية عند تفريغ محتوى الكاميرا.

بدورها، قررت النيابة العامة إحالة المتهم إلى محكمة الجنايات؛ لإنزال أشد العقوبات بحقه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرس لغة عربية يتحرش جنسيًا بطفلة عمرها 10 سنوات مدرس لغة عربية يتحرش جنسيًا بطفلة عمرها 10 سنوات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 العرب اليوم - ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab