المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة
آخر تحديث GMT12:01:12
 العرب اليوم -

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

صورة من الاحتجاج
نواكشوط- العرب اليوم

احتجت نقابة المعلمين الموريتانيين الأربعاء أمام وزارة التهذيب  الوطني للمطالبة بصرف علاوات المعلمين والتراجع عن قرار يعتبرونه ضارا بمستوى الرواتب، وتوفير الأمن للمعلمين في المدارس ومعاقبة من اشتروا طباشير فاسدة.

ونظمت النقابة وقفة احتجاجية أمام الوزارة سلمت من تدخل الشرطة التي قمعت في وقت سابق من يوم الأربعاء تظاهرة للطلاب. ورفع المعلون شعارات تطالب السلطات بدفع علاوات المعلمين المتأخرة، وإلغاء مرسوم قررت الوزارة بموجبه نقص "العلامة القياسية" للمعلم وهي التي يتم على أساسها احتساب الراتب، مؤكدين أنه يكرس مزيدا من الظلم. ودعا المحتجون إلى توفير الأمن للمعلمين في مدارسهم، وقال رئيس النقابة أنه تم خلال السنة الجارية تسجيل العديد من حالات الاعتداء على المعلمين وطالب بتطبيق القانون الذي يضمن للموظف الأمن وقت أداء عمله.

وتحدثت شعارات عن ما قالت إنه انتشار الطباشير الفاسدة ودعت إلى معاقبة المعنيين بـ "صفقات الطبشور الفاسد"، وقال شعار إن المعلم بات يصرف من جيبه عل الطباشير لانعدام الجودة في المتوفر لدى المدارس.

ويأتي احتجاج المعلمين وسط موجة من الاحتجاجات في التعليم . وفي وقت سابق من ه1ا اليوم  فرقت الشرطة بالقوة مظاهرة نظمتها جبهة طلابية أمام وزارة التعليم العالي تضامنا مع طلاب موريتانيين في الجزائر يعتصمون منذ أيام احتجاجا على تأخر منحهم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab