الانروا تكشف عن أزمة تزايد أعداد الطلاب السورييِّن في لبنان
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

الانروا تكشف عن أزمة تزايد أعداد الطلاب السورييِّن في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الانروا تكشف عن أزمة تزايد أعداد الطلاب السورييِّن في لبنان

بيروت - رياض شومان

كشفت منسقة الاعلام في مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين"الانروا" جويل عيد، أن "لبنان بات يضم نحو 270 ألف طفل سوري بعمر الدراسة، ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى 330 ألف نهاية السنة الحالية، وهذا يقارب عدد الطلاب اللبنانيين المسجلين في التعليم الرسمي العام الماضي وهو 300 ألف تلميذ لبناني". وأوضحت أن "معظم هؤلاء الطلاب هم من عمر صفر إلى 11 سنة، وهم: 131 ألف طفل بين عمر صفر وأربع سنوات، 135 ألف طفل بين خمس سنوات و11 سنة و84 ألف طفل بين 12 و 17 سنة". وأشارت الى أنه "انطلاقا من واقع أن وزارة التربية والتعليم العالي قادرة على استيعاب 100 ألف طفل سوري، بادرنا إلى أخذ الإذن من الوزارة للبدء بصفوف بعد الظهر في 70 مدرسة رسمية موزعة على كل لبنان، بحيث تسمح هذه الصفوف باستيعاب 21 ألف طفل سوري على الأقل، وبحيث يتم دفع أجور اضافية للأساتذة". وتحدثت عيد عن "محاولات لاستهداف العدد الباقي من التلاميذ عبر اعطاء صفوف بعد الظهر في المراكز الاجتماعية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية أو التابعة لشركائنا من المنظمات الدولية والجمعيات الأهلية. كما سنعطي صفوف تقوية ولغات تساعدهم على التحضر تربويا، إن لم تتوفر لهم فرصة حجز مقعد دراسي أو إذا حرموا من دخول المدرسة لفقدانهم أوراقهم. وستتوفر صفوف التقوية في 48 مدرسة لغاية اليوم عدا الصفوف الموجودة في المراكز الاجتماعية". ولفتت عيد إلى أن "التلامذة السوريين عانوا الكثير من المصاعب، نظرا لاختلاف المنهج اللبناني عن السوري وصعوبة اللغات بالنسبة لهم، لذا بدأنا باعتماد صفوف بعد الظهر، والتي عززناها هذه السنة لتطال أكبر عدد ممكن". وتؤكد أنه "لا يوجد تقصير من جهة الدولة اللبنانية ووزارة التربية، وكل منظمة دولية تمتلك برامج تنمية خاصة بها، ونحن نتأكد من شمول العمل كل المناطق ونراجع برامجنا دوما للوقوف على التحديات. فمراكز الايواء في الخيم في البقاع مثلا تعاني من صعوبة تنقل التلاميذ النازحين، لذلك هناك كلام عن امكانية اعطاء الصفوف ضمن تجمعات اللاجئين وعبر نشاطات للأطفال. وقد بدأت هذه الصفوف في بعض الأماكن والتجمعات لتخفيف الضغط عن المدرسة الرسمية". وختمت عيد بالتأكيد على أن "الحل الأنسب والأفضل للاجئين هو بعودتهم إلى بلادهم ريثما تستقر الأوضاع، إذ إنهم هنا في مرحلة موقتة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الانروا تكشف عن أزمة تزايد أعداد الطلاب السورييِّن في لبنان الانروا تكشف عن أزمة تزايد أعداد الطلاب السورييِّن في لبنان



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab