تعلم لغتين لتأخير الإصابة بالخرف
آخر تحديث GMT01:51:59
 العرب اليوم -

تعلم لغتين لتأخير الإصابة بالخرف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعلم لغتين لتأخير الإصابة بالخرف

واشنطن ـ يو.بي.آي

كيف تقول "احمني من الخرف" في اللغة الهندية؟.. قد يستأهل الأمر تعلم ذلك. فقد أظهرت دراسة جديدة أن ثنائية اللغة تؤخّر التراجع الإدراكي والخرف.وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن باحثين هنود وبريطانيين في جامعة "إدنبرة" وجدوا أن المرضى الذين يعرفون لغتين تأخروا بالإصابة بالخرف بمعدّل 4.5 سنوات مقارنة بالذين لا يعرفون سوى لغة واحدة.وشملت هذه النتائج مرض ألزهايمر أيضاً.وقال الباحث المسؤول عن الدراسة توماس باك إن ثنائية اللغة "لا يمكن أن تلغي" خطر الخرف، "لكنها يمكن أن تؤخر بشكل ملحوظ الإصابة به".وشملت الدراسة 648 شخصاً في الهند معدّل عمرهم 66 عاماً شخّصت إصابتهم بالخرف، بينهم 240 مصاباً بألزهايمر و189 مصاباً بالخرف الوعائي و116 مصاباً بالخرف الجبهي الصدغي، والباقون يعانون من مزيج من أنواع الخرف.قرابة 400 مريض كانوا يتكلمون لغتين أو أكثر، وهو أمر شائع في الهند والكثيرون كانوا أميين.وتبيّن أن الذين يتكلمون أكثر من لغة واحدة أصيبوا بالخرف في وقت أبعد من الذين يتكلمون لغة واحدة.ولم تظهر منفعة لمعرفة أكثر من لغتين.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلم لغتين لتأخير الإصابة بالخرف تعلم لغتين لتأخير الإصابة بالخرف



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab