وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية
آخر تحديث GMT14:43:30
 العرب اليوم -

وزير التربية السوري: تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير التربية السوري: تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية

موسكو - أ.ش.أ

رفض وزير التربية السورى، هزوان الوز، التفسيرات السياسية لقرار الحكومة السورية إدخال مادة اللغة الروسية فى المناهج التعليمية التربوية، مشيرًا إلى أن القرار جاء لحاجة تربوية. وقال الوزير لوكالة أنباء "نوفوستى" اليوم الجمعة: "إن الغاية من إدخال اللغة الروسية كمادة تدريسية للطلاب السوريين فى مناهجهم ترتكز على حاجة تربوية لتوسيع مصادر المعرفة وتنوعها والتعرف على الآخر، والاطلاع على ثقافته وحضارته". وأضاف :" قرارنا يأتى تلبية لطموح الوزارة فى تطوير منظومتها التربوية، وأن القرار ليس سابقة فلقد كانت سوريا تدرّس فى مدارسها الألمانية والروسية إلى جانب الإنجليزية والفرنسية وتوقف تدريس اللغتين منذ زمن". وذكر هزوان الوز " أن اللغة الروسية ستكون فى مدارسنا لغة ثانية يمكن أن يختار الطالب بينها وبين الفرنسية، ومستقبلاً سيكون اختيارها من بين عدد أوسع من اللغات مثل الألمانية والاسبانية"، مشددًا على أن القرار ليست له أبعاد سياسية. وأكد الوزير السورى، أن الكادر التدريسى لتدريس مادة اللغة الروسية موجود فى سوريا، مشيرًا إلى أن ما يقارب من 50% من أساتذة الجامعات السورية يتكلمون اللغة الروسية. وكشف وزير التربية السورية، أن وزارة التربية اقترحت على وزارة التعليم العالى استحداث قسم لتدريس اللغة الروسية فى جامعة دمشق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 14:09 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تعلن رغبتها في الابتعاد عن الوسط الفني
 العرب اليوم - فيفي عبده تعلن رغبتها في الابتعاد عن الوسط الفني

GMT 08:42 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

ذكريات يناير؟!

GMT 05:34 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

إيران وإسرائيل

GMT 14:03 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن

GMT 14:40 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

الذهب يتراجع مع ترقب بيانات تضخم أميركية

GMT 14:37 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يصادر آلاف الأسلحة على طول الحدود السورية

GMT 14:43 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

"تسلا" تبدأ إنتاج الطراز "واي" المُحَدَّث في مصنعها بألمانيا

GMT 14:02 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

الدفاع الروسية تكشف عن خسائر فادحة لنظام كييف على محور كورسك

GMT 07:09 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

إسرائيل لا تستطيع تحديد عدد الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم

GMT 14:39 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

"أوبك" تتوقع نمو الطلب على النفط بـ 1.43 مليون برميل يوميا في 2026

GMT 02:34 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

عشرات الشهداء بقصف عنيف على غزة عقب إعلان الاتفاق

GMT 02:37 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

انفجار يهز قاعدة عسكرية إسرائيلية في النقب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab