حملة لطلاب سود ضد العنصرية بعنوان أنا أيضًا من هارفرد
آخر تحديث GMT13:20:53
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

حملة لطلاب سود ضد العنصرية بعنوان "أنا أيضًا من هارفرد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حملة لطلاب سود ضد العنصرية بعنوان "أنا أيضًا من هارفرد"

واشنطن ـ أ.ف.ب

اطلق طلاب سود من جامعة هارفرد الاميركية العريقة (شرق) حملة "انا ايضا من هارفرد" للتنديد بالصور النمطية والعنصرية التي تنتشر كثيرا عبر شبكات التواصل الاجتماعي. ومن التعليقات التي تعرضت لها طالبة مشاركة في الحملة "لا تبدين سوداء بل تبدين ذكية". واطلقت الحملة على موقع تمبلر. وتنشر الحملة صورا لنحو ستين طالبا يحملون لوحا يعلقون عليه او ينقلون الصور النمطية التي يتعرضون لها. وكتب على موقع الحملة الاكلتروني "لا يسمع صوتنا في الحرم الجامعي ويتم التقليل من قيمتنا ووجودنا غريب". وايضا "يهدف هذا المشروع الى الوقوف والقول : نحن هنا، نحن في ديارنا . نحن ايضا من هارفرد". وكتبت احدى المشاركات تعليقا تعرضت له "انت اكثر النساء السود التي عرفتها بياضا" فيما اضافت الاخرى "اما كنت تفضلين ان تكوني بيضاء مثلنا؟" وقالت شابة اخرى "غياب التنوع في هذا الصف لا يجعل مني ناطقة باسم كل السود" فيما قال رجل شاب وقد وضع سماعات على رأسه "كلا لا استمع الى موسيقى الراب". واتت الحملة بعد مسرحية عرضت في هارفرد واستندت الى مقابلات مع طلاب سد علقوا على حياتهم اليومية. ومنذ اطلاق الحملة قبل ايام قليلة قام الطلاب السود في جامعة اوكسفورد البريطانية العريق ايضا باتخاذ شعار "انا ايضا من اوكسفورد". وقد حذا حذوهم ايضا طلاب جامعة ايوا الاقل شأنا عبر خدمة تمبلر.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة لطلاب سود ضد العنصرية بعنوان أنا أيضًا من هارفرد حملة لطلاب سود ضد العنصرية بعنوان أنا أيضًا من هارفرد



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab