1100 قتيل و 2500 مدرسة متضررة خسائر القطاع التربوي في سورية
آخر تحديث GMT12:58:10
 العرب اليوم -

1100 قتيل و 2500 مدرسة متضررة خسائر القطاع التربوي في سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 1100 قتيل و 2500 مدرسة متضررة خسائر القطاع التربوي في سورية

احد المدارس المتضررة
دمشق - العرب اليوم

كشف وزير التربية السوري هزوان الوز، أن الأضرار المادية التي تعرض لها قطاع التربية في البلاد، خلال الأزمة، بلغت 250 مليار ليرة سورية، بينما تجاوز عدد شهداء القطاع التربوي من طلاب ومعلمين، أكثر من1100 قتيل. وقدم وزير التربية لمحة موجزة عن الأضرار التي لحقت بالقطاع التربوي، بسبب الأعمال المسلحة، وبلغت قيمتها ما يزيد على 250 مليار ليرة سورية.

وتوزعت الأضرار بين مادية وبشرية، وخرجت 382 مدرسة من الخدمة، وتضرر ما يقارب 2500 مدرسة بشكل جزئي، إلى جانب وجود مدارس، يصعب الوصول إليها وذلك لوقوعها ضمن المناطق الساخنة. وأكد الوزير أن "الأعمال المسلحة خربت المجمعات التربوية والمباني الإدارية في الإدارة المركزية والمحافظات، إضافة إلى التجهيزات والآلات والمعدات المستخدمة في العملية التربوية وسرقة بعضها".

وأشار الوزير إلى أن عدد القتلى في قطاع التربية بلغ 460 قتيلًا، من المدرسين والإداريين في الإدارة المركزية وجميع المحافظات، و 649 طالبا وطالبة بمجموع 1109. وبيّن الوزير أن عدد التلاميذ والطلبة الذين التحقوا بمدارسهم مع مطلع العام الدراسي الجاري، "2016_ 2017"  بلغ ما يقارب 4 ملايين تلميذ وطالب. ونوه الوزير إلى أن الوزارة استمرت بتحمل المسؤولية واتخذت القرارات اللازمة، باستخدام البدائل المناسبة، وتحفيز وتشجيع الأهالي على إرسال أطفالهم إلى المدارس، وقبول من ليس لديهم وثائق مدرسية، بعد إجراء اختبار سبر يحدد المستوى المعرفي للمتعلم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

1100 قتيل و 2500 مدرسة متضررة خسائر القطاع التربوي في سورية 1100 قتيل و 2500 مدرسة متضررة خسائر القطاع التربوي في سورية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab