تعليم الرياض يستعرض تجارب عدد من المدارس في معالجة الفاقد التعليمي لمصلحة الطلاب
آخر تحديث GMT12:58:10
 العرب اليوم -

تعليم الرياض يستعرض تجارب عدد من المدارس في معالجة الفاقد التعليمي لمصلحة الطلاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليم الرياض يستعرض تجارب عدد من المدارس في معالجة الفاقد التعليمي لمصلحة الطلاب

وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بتعليم الرياض
الرياض - العرب اليوم

أقامت وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بتعليم الرياض ملتقى "تجارب في معالجة الفاقد التعليمي"، عن بعد، بهدف تكثيف وبذل الجهود لحصر الفاقد التعليمي ومعالجته لمصلحة الطلاب والطالبات، بحضور أكثر من (500) معلمة.وأكدت مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة الرياض "بنات" فتح العرفج، أن معالجة الفاقد التعليمي مسؤولية مشتركة بين المؤسسات التعليمية والمعلمين والطلبة والأسرة والمجتمع، وتستدعي مزيدا من العناية والاهتمام لتحقيق الأهداف المرجوة ونهوضها بالتعليم والتعلم إلى أعلى مستوياته.

وأوضحت أن الفاقد التعليمي ينتج لأسباب متعددة تواجهها جميع الدول على اختلاف مستوياتها وتباين طبائعها، سواء كانت الأسباب اجتماعية أم صحية أو ثقافية، وتظهر من خلال نتائج مستويات الطلاب في الاختبارات المتنوعة والممارسات التعليمية أو عن طريق قياس مستوى التحصيل التعليمي.
ونوهت بدور المدرسة في سير العملية التعليمية لحصر ومعالجة الفاقد التعليمي، وقالت: "هي أول عنصر يعول عليه ليسير مركب العملية التعليمية قدما، فالتجارب الميدانية والممارسات الإيجابية في الميدان التعليمي تشير إلى نجاحات متعددة في هذا المجال، من خلال توظيف الإمكانات الملائمة حتى شاهدنا اليوم مدارس متميزة في ذلك، منها مدارس التعليم العام والمدارس المطبقة للبرنامج الوطني للتطوير".

من جانبها، قالت مديرة وحدة البرنامج الوطني لتطوير مدارس الرياض "بنات" نورة بنت عبدالله الخراشي، إن العالم بأسره يشهد تداعيات جائحة فيروس كورونا وفي ضوء تفعيل التعليم عن بعد، تجلت فجوة الفاقد التعليمي في بعض المهارات الأساسية.وأفادت الخراشي بأن وحدة البرنامج الوطني لتطوير مدارس الرياض، تحرص على دعم الجهود المبذولة لمعالجة الفاقد التعليمي، استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقها، بوصفها جزءاً من المنظومة التعليمية، من خلال إلقاء الضوء على أثر هذا الفاقد في نواتج التعلم، عبر ورقة علمية قدمتها رئيسة قسم الرياضيات بإدارة الإشراف التربوي سعاد العمار، بعنوان "الفاقد التعليمي ونواتج التعلم".واستعرضت تجارب ثانوية الأبناء، ومتوسطة رقية بنت محمد، والمتوسطة "56"، والابتدائيتين "439" و"131".

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعليم الرياض يخصص 300 ألف ريال جوائز لمسابقة مدرستي الوزارية

إدارة تعليم الرياض تدعو شاغلي الوظائف التعليمية إلى الترشح لبرنامج موهبة الإثرائي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليم الرياض يستعرض تجارب عدد من المدارس في معالجة الفاقد التعليمي لمصلحة الطلاب تعليم الرياض يستعرض تجارب عدد من المدارس في معالجة الفاقد التعليمي لمصلحة الطلاب



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab