التعليم المصرية تنفي ورود عبارة القدس عاصمة لإسرائيل في كتبها
آخر تحديث GMT11:18:28
 العرب اليوم -

التعليم المصرية تنفي ورود عبارة القدس عاصمة لإسرائيل في كتبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التعليم المصرية تنفي ورود عبارة القدس عاصمة لإسرائيل في كتبها

وزارة التربية والتعليم الفني المصرية
القاهرة - العرب اليوم

نفت وزارة التربية والتعليم الفني المصرية، ما تردّد على بعض المواقع الإلكترونية والتواصل الاجتماعي، بشأن ورود عبارة "القدس عاصمة إسرائيل" بكتاب التربية الوطنية للصف الثالث الإعدادي.

وأكد المتحدث باسم الوزارة في مصر أحمد خيري، أن ما تم تداوله ليس له أي أساس من الصحة، حيث إنه لا يوجد كتاب للتربية الوطنية للصف الثالث الإعدادي، وأن التربية الوطنية ضمن منهج الدراسات الاجتماعية للصف الثالث الإعدادي، ولا يوجد كتاب منفصل للتربية الوطنية.

وكشفت مدير مركز تطوير المناهج الدكتورة نوال شلبي، أن مقرّر التربية الوطنية مدمج بكتاب الدراسات الاجتماعية للصف الثالث الإعدادي بعنوان "المنظمات الدولية والإقليمية وتطور الحياة النيابية والحزبية ودور المرأة"، موضحة أن موضوع "القدس" جاء بالدرس الثاني "مصر والقضية الفلسطينية بالوحدة الثالثة "ثورة يوليو والصراع العربي الإسرائيلي"، وجاءت تحت عنوان "تقسيم فلسطين عام 1947 وتدويل منطقة القدس بصفحات 58، 59 وليس بهما هذه العبارة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم المصرية تنفي ورود عبارة القدس عاصمة لإسرائيل في كتبها التعليم المصرية تنفي ورود عبارة القدس عاصمة لإسرائيل في كتبها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab