أكثر من 10 ملايين مغربيّ يتَحدَّثون ويكتبون بالفرنسيَّة
آخر تحديث GMT06:34:57
 العرب اليوم -

أكثر من 10 ملايين مغربيّ يتَحدَّثون ويكتبون بالفرنسيَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أكثر من 10 ملايين مغربيّ يتَحدَّثون ويكتبون بالفرنسيَّة

الدار البيضاء - أسماء عمري

كَشَفَ تقرير جديد أنجزته إحدى اللجان في مجلس الشيوخ الفرنسيّ عن دول المغرب العربيّ أن أكثر من ثلث المغاربة يتحدّثون ويكتبون باللغة الفرنسية، وهو ما يُشكِّل حوالي 10 ملايين مغربي. وأوضح التقرير الذي أصدره البرلمان الفرنسي أن تونس والجزائر والمغرب تَعتبِر اللغة الفرنسية هي اللغة الثانية الأكثر تداولاً بعد اللغة العربية، وتُصنَّف ضمن الدول العشر الأكثر فرنكوفونية في العالم، رغم أن دساتير بلادها لا تنص على كون اللغة الفرنسية لغة رسمية، ورغم أن هذه الدول اتجهت بعد الاستعمار الفرنسي نحو التعريب في جلّ المؤسسات العمومية. واعتبر التقرير أن أهم أسباب استمرار حضور الفرنسية في المغرب أن الجامعات في المملكة تحتضن أكثر من 600 شعبة فرنكوفونية، وكذا الحضور القوي للمدارس والمعاهد الفرنسية في المغرب، والتي تضمّ قرابة ثلاثين ألف طالب وتلميذ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر من 10 ملايين مغربيّ يتَحدَّثون ويكتبون بالفرنسيَّة أكثر من 10 ملايين مغربيّ يتَحدَّثون ويكتبون بالفرنسيَّة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:21 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف
 العرب اليوم - ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab