أهالي طالبتين يضربون مدرسين ويحطمون أثاث مدرسة في أسوان
آخر تحديث GMT07:30:01
 العرب اليوم -

أهالي طالبتين يضربون مدرسين ويحطمون أثاث مدرسة في أسوان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهالي طالبتين يضربون مدرسين ويحطمون أثاث مدرسة في أسوان

القاهرة ـ وكالات

  اعتصم مدرسو مدرسة حسين مرسال الثانوية الصناعية بنات فى منطقة المحمودية بأسوان، بعد واقعة اعتداء أهالى طالبتين على المدرسين، والعاملين، والطالبات، وتحطيم بعض أثاثات المدرسة أمس الأول، ما أدى إلى إصابة الطالبات بالرعب، ومنع أولياء أمور بناتهن من الذهاب إلى المدرسة أمس خوفاً من تجدد الاشتباكات. وقال تواضروس حنا، مدير المدرسة: «فى نهاية اليوم الدراسى حدثت مشاجرة بين طالبة فى الصف الأول قسم زخرفة، وطالبة فى الصف الثالث، واتصلت كل طالبة بأهلها، وبعد دقائق وصل عشرات من شباب عائلة إحدى الطالبات، وحطموا الباب الرئيسى، وأخذوا يضربون الطالبات، والمدرسين، والعاملين، وحطموا بعض أثاث المدرسة، ما أدى إلى إصابة نحو 7 ما بين كدمات، وإغماءات، واختبأت الطالبات فى دورات المياه، وبعد دقائق معدودة جاء أهالى الطالبة الثانية، وتشاجروا مع أهالى الطالبة الأولى، وهددونا إذا فصلنا الطالبتين سيحرقون المدرسة بالكامل». وأضاف: «استغثنا برجال الشرطة، والنجدة، ولم يصل سوى أمين شرطة بعد عدة ساعات، وخلال شهر واحد تعرضنا لـ3 مشاجرات، ونطالب بحماية الجيش إذا لم تستطع الشرطة حمايتنا».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهالي طالبتين يضربون مدرسين ويحطمون أثاث مدرسة في أسوان أهالي طالبتين يضربون مدرسين ويحطمون أثاث مدرسة في أسوان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab