إماراتي يقتل طفله لرسوبه في الامتحان
آخر تحديث GMT04:02:45
 العرب اليوم -

إماراتي يقتل طفله "لرسوبه في الامتحان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إماراتي يقتل طفله "لرسوبه في الامتحان"

دبي ـ وكالات

ذكرت تقارير إماراتية،  الخميس، أن أباً قتل ابنه بضربه ضرباً مبرحاً بسبب رسوبه في الامتحان. وذكرت صحيفة "الإمارات اليوم" أن الأب المواطن قام بضرب ابنه البالغ من العمر 12 عاماً ضرباً مبرحاً، مستخدماً سلكاً كهربائياً، ما أسفر عن موته قبل وصوله إلى المستشفى، وذلك لتأديبه لرسوبه وانخفاض درجاته العلمية في عدد من المواد الدراسية. وتمكنت شرطة أبوظبي من القبض على الأب بعد فراره من منزل الأسرة الذي وقعت فيه الجريمة. وقال مصدر أمني: "التحقيقات المبدئية أظهرت أن الأب عاطل عن العمل، ومدمن مخدرات وكحول سابقاً، وأنه أقدم على ضرب طفله البكر (من بين خمسة أشقاء) بكل ما أوتي من قوة وعنف في جميع أنحاء جسده، مدة تقارب ربع ساعة.. ولم يتوقف عن ضربه حتى أغمي عليه ومات". يذكر أن الحكومة الإماراتية اعتمدت مؤخراً "قانون وديمة"، نسبة إلى الطفلة وديمة (8 سنوات) التي قتلت على يد والدها الذي دفنها بعد ذلك في الصحراء، في جريمة هزت مجتمع الإمارات. ويضم القانون الجديد 72 مادة احتوت على حقوق الطفل كافة التي كفلتها المواثيق الدولية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية ومبادئ الدستور الإماراتي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إماراتي يقتل طفله لرسوبه في الامتحان إماراتي يقتل طفله لرسوبه في الامتحان



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab