دورات قصيرة لإكساب المعلّمين التَّحدث بالفصحى في السعوديَّة
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

دورات قصيرة لإكساب المعلّمين التَّحدث بالفصحى في السعوديَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دورات قصيرة لإكساب المعلّمين التَّحدث بالفصحى في السعوديَّة

خالد الفيصل
الرياض – العرب اليوم

يستقبل المعلمون والمعلمات في السعودية، صباح الأحد طلابهم في أول يوم دراسي جديد بعد أن وجه وزير "التربية والتعليم"، خالد الفيصل باعتماد اللغة العربية الفصحى لغة الخطاب والتخاطب المدرسي.

وبحسب خطة الوزارة التي أعدتها لتغيير مفاهيم وفكر المجتمع التربوي والعمل على رفعة اللغة الفصحى وتعزيز الانتماء لها، فإن معلمي اللغة العربية في المدارس سيضطلعون بمهام عدة من بينها عقد دورات قصيرة لزملائهم في التخصصات الأخرى لإكسابهم مهارة التحدث بالفصحى، ومن ثم المساهمة في تحفيز البيئة المدرسية كاملة لاعتماد الفصحى في التخاطب.

وكشفت مصادر أن الاجتماعات التحضيرية لانطلاقة العام الدراسي الجديد التي شهدتها إدارات التربية والتعليم والمدارس، أكدت على أهمية تفعيل اللغة العربية كلغة تخاطب من خلال استثارة دافعية المعلمين والمعلمات إلى التطبيق.

وكان وزير "التربية والتعليم" خالد الفيصل، وجه باعتماد اللغة العربية لغة للتعليم والتعلم في بيئات التعليم إلا في مواد اللغات الأجنبية، كما وجه بتشكيل لجان في إدارات التربية والتعليم باسم "لجنة التحدث بالفصحى" لتفعيل المشروع وفقا لـبنود آلية التطبيق إضافة إلى تفعيل دور أقسام اللغة العربية ودور المدرسة المتمثل في نشر ثقافة الفصحى وتفعيل النشاطات والمبادرات الخلاقة التي تخدم المشروع.




 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دورات قصيرة لإكساب المعلّمين التَّحدث بالفصحى في السعوديَّة دورات قصيرة لإكساب المعلّمين التَّحدث بالفصحى في السعوديَّة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab