مؤسس ويكيبيديا المحاضرات الجامعية المملة مصيرها الفناء
آخر تحديث GMT18:27:13
 العرب اليوم -

مؤسس ويكيبيديا: المحاضرات الجامعية المملة مصيرها الفناء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤسس ويكيبيديا: المحاضرات الجامعية المملة مصيرها الفناء

واشنطن ـ وكالات

كيف يبدو مستقبل استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، للتغلب على ملل المحاضرات التقليدية؟يجيب على هذا التساؤل جيمي وايلز، مؤسس موقع ويكيبيديا، في مقابلة أجراها شون كوغلان، مراسل شؤون التعليم في بي بي سي، ونسرد هنا بعضا مما جاء فيها. المحاضرات المملة في الجامعة ستصبح الضحية الرئيسية الأولى لنهوض التعلم عبر الانترنت في مرحلة التعليم الجامعي، حسبما يقول جيمي وايلز مؤسس موسوعة ويكيبيديا الحرة على الانترنت. ويضيف مؤسس أكبر موسوعة الكترونية في العالم أنه إذا لم تستجب الجامعات إلى زيادة المد في الدورات التدريبية على الانترنت، فسوف يظهر لاعبون جدد يحلون محلها، مثلما فعلت شركة مايكروسوفت في قطاع الحاسبات الشخصية. وعن أهمية الدورات التدريبية المفتوحة على الانترنت، التي سجل فيها ملايين الطلاب، يقول وايلز "أعتقد أن التأثير سيكون هائلا وبمثابة نقطة تحول". "كذلك كان معدلها أبطأ من التوقعات. لكني لست الشخص الذي يعتقد أن الناس سيكون بإمكانها الدخول على الانترنت والحصول على تعليم كامل دون توجيه من معلم. هذا النموذج المبسط لا ينبغي أن يكون إطار عملنا." بدلا من ذلك، يرى وايلز أن الجامعات بحاجة لاستخدام تكنولوجيا الانترنت بالشكل الملائم. ومن واقع تجربته كطالب، يعتقد وايلز أن المحاضرات الجامعية التقليدية كان ينبغي أن يتم نبذها منذ عقود، وأن يحل محلها تسجيلات مصورة على الانترنت، يمكن توقيفها وإعادة تشغيلها بحرية. محاضرات مسجلة ويقول وايلز "كنت أدرس أحد الفصول المتقدمة لمادة التفاضل والتكامل مع معلم يشتهر بأنه باحث رائع، لكنه كان بالكاد يتحدث الإنجليزية. كان مملا للغاية ومعلما سيئا، وأنا كنت تائها تماما في تحصيل المادة العلمية وأصابني اليأس."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤسس ويكيبيديا المحاضرات الجامعية المملة مصيرها الفناء مؤسس ويكيبيديا المحاضرات الجامعية المملة مصيرها الفناء



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab