مدارس تختم أنشطتها بدعم الجنود البواسل في بلقرن
آخر تحديث GMT14:04:14
 العرب اليوم -

مدارس تختم أنشطتها بدعم الجنود البواسل في بلقرن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدارس تختم أنشطتها بدعم الجنود البواسل في بلقرن

مدارس البنين والبنات في محافظة بلقرن
بلقرن – العرب اليوم

تواصلت مشاركات مدارس البنين والبنات في محافظة بلقرن وقطاع البشائر في منطقة عسير، لمؤازرة جنودنا البواسل المشاركين في عاصفة الحزم، حيث قدمت عدد من الفقرات المميزة، دعما للتلاحم مع المرابطين للذود عن بلاد الحرمين الشريفين.
 
ففي مدرسة "أبوموسى الأشعري" الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مركز الشعف، قدم الطلاب نشاطا لا صفيا بمناسبة عاصفة الحزم، تضمن عروضا عن القوات السعودية وعددا من الفعاليات الإنشادية الشعرية. أما في مدرسة البظاظة الابتدائية للبنات فقدمت عدد من الفقرات كدعم معنوي لبنات المرابطين المشاركين في عاصفة الحزم، وتم تعليق أوسمة شرف على صدورهن، وإقامة معرض للرسومات والمجسمات التي نفذتها طالبات المدرسة.
 
وتضامنا مع جنود عاصفة الحزم، ارتدى طلاب مدرسة الحميد الزي العسكري للتعبير عن الشجاعة والشرف، بهدف بث الحماسة والحب والانتماء للوطن والدفاع عنه.
 
وفي مدرسة تحفيظ البشائر، نظم رائد النشاط يوما ثقافيا لمؤازرة عاصفة الحزم، بحضور مدير ومعلمي وطلاب المدرسة، وشمل إذاعة كلمات عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وحب الوطن وعددا من القصائد من خلال الإلقاء الفردي والجماعي وشيلات وأناشيد. ثم نظمت مسيرة للطلاب بلباسهم العسكري تعبيرا عن شجاعتهم واستعدادهم للذود عن حياض الوطن.
 
وفي مدرسة البنات الأولى للتحفيظ بالبشائر، تم تعليق عدد من اللوحات التعبيرية عن الآليات العسكرية والقوات السعودية. كما ألقيت كلمات إذاعية عن قيادة الوطن ودورهم الشجاع في حماية حدود البلاد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدارس تختم أنشطتها بدعم الجنود البواسل في بلقرن مدارس تختم أنشطتها بدعم الجنود البواسل في بلقرن



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab