وزير التعليم يتعامل بالمسمى القديم للأختام
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

وزير التعليم يتعامل بالمسمى القديم للأختام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير التعليم يتعامل بالمسمى القديم للأختام

وزارة التعليم
الرياض - العرب اليوم

على الرغم من مضي عام كامل على دمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي تحت مسمى وزارة التعليم، واعتمادها الهوية والشعار الجديدين مطلع العام الجاري، إلا أن مكتب وزير التعليم ما زال يحتفظ بالمسمى القديم لوزارة التعليم في الأختام الخاصة بالمعاملات الصادرة والواردة للمكتب.

وأوضحت مصادر أن إدارات تعليمية ما زالت تتعامل بالمسمى القديم للأختام، فيما بادر البعض منها إلى تعديل مسماها إلى المسمى الجديد، وإشعار الميدان التربوي بذلك التعديل.

ويذكر أن وزارة التعليم أصدرت تعميمًا مطلع العام الهجري الجاري، لجميع قطاعات وأقسام الوزارة وإدارات التعليم بالمملكة بخصوص تعديل مسمى وزارة التربية والتعليم بعد دمجها مع وزارة التعليم العالي إلى وزارة التعليم، وأكد التعميم على الاستمرار في استخدام المطبوعات الحالية حتى نفاذ المتوفر منها؛ وذلك في المخاطبات الداخلية، أما ما يتعلق بالمخاطبات الخارجية فيتم استخدام المسمى الجديد للوزارة على أن يتم تعديل المسميات في اللوحات الإرشادية ونحوها فور اعتماد شعار الوزارة الجديد.

وكان الأمر الملكي القاضي بمدمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي تحت مسمى وزارة التعليم "أكبر الوزارات" وضع تحت مسؤولية وزيرها نحو 24 جامعة حكومية، تضم 45593 عضو هيئة تدريس، بين أستاذ وأستاذ مشارك ومحاضر ومعيد، و898251 طالبًا جامعيًا، إضافة إلى 34749 مدرسة، تضم 501111 معلمًا ومعلمة، و5187498 طالبًا وطالبة، فضلًا عن مؤسسات التعليم الخاص من جامعات ومدارس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم يتعامل بالمسمى القديم للأختام وزير التعليم يتعامل بالمسمى القديم للأختام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab