جامعة القصيم تسد حاجات 15 تخصصًا من الخارج
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

جامعة القصيم تسد حاجات 15 تخصصًا من الخارج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جامعة القصيم تسد حاجات 15 تخصصًا من الخارج

جامعة القصيم
الطائف – العرب اليوم

لجأت جامعة القصيم إلى التعاقد مع أعضاء هيئة تدريس من مصر والمغرب لسد حاجاتها في 15 تخصصا نظريا وأدبيا وتخصصين علميين، متجاهلة بذلك الطلاب السعوديين العائدين من برامج الابتعاث في مختلف التخصصات.

وكشفت مصادر نقلا عن صحيفة "الوطن" أن الجامعة حصلت أخيرا على تأشيرات وزارة العمل لاستقدام أكاديميين من حملة الدكتوراه في 15 تخصصا نظريا وأدبيا تمنح فيها الجامعات السعودية درجة الدكتوراه، وهي أصول الفقه، الفقه، مذاهب وأديان، ثقافة إسلامية، القانون، اللغة العربية، العقيدة، تفسير وعلوم القرآن، الحديث وعلومه، قراءات وتجويد، السنة، التفسير، التربية الخاصة، رياض الأطفال، واللغة الإنجليزية، مقابل تخصصين علميين هما الرياضيات، والفيزياء.

وجاء إعلان الجامعة عن هذا الاحتياج من الأكاديميين في التخصصات النظرية في الوقت الذي رصدت جهات رقابية توسع الجامعات السعودية في التعاقد مع غير السعوديين وتجاهل الطلاب العائدين من برامج الابتعاث في مختلف التخصصات، ووضع العراقيل تجاه تعيين السعوديين على الوظائف الأكاديمية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة القصيم تسد حاجات 15 تخصصًا من الخارج جامعة القصيم تسد حاجات 15 تخصصًا من الخارج



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab