جامعة الملك عبدالعزيز توثق كسوف الشمس الجزئي بـ 1000 صورة
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

جامعة الملك عبدالعزيز توثق كسوف الشمس الجزئي بـ 1000 صورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جامعة الملك عبدالعزيز توثق كسوف الشمس الجزئي بـ 1000 صورة

الكسوف الجزئي الذي شهدته محافظة جدة اليوم
الرياض - واس

رصد قسم العلوم الفلكية في جامعة الملك عبدالعزيز الكسوف الجزئي الذي شهدته محافظة جدة اليوم بأكثر من 1000 صورة بثلاث وسائل فلكية، حيث حجب القمر جزءًا من الشمس بنسبة 4 %، وبدأ الكسوف عند الساعة 10:36 صباحًا وبلغ ذروته الساعة 11:21 صباحًا، وانتهى عند الساعة 12:08 ظهرًا، في حين سيحدث كسوف حلقي - بقدرة الله تعالى - في شهر جمادى العام المقبل غير مشاهد في المملكة.

وقال رئيس القسم الدكتور حسن بن محمد عسيري، إنه تم توثيق الظاهرة الفلكية بثلاث وسائل فلكية، الأولى: تلسكوب شمسي كاسر خاص بطبقة الكروموسفير وملحق به كاميرا ( CCD)، والثانية: تلسكوب كاسر من نوع كوديه خاص بطبقة الفوتوسفير، والثالثة تلسكوب عاكس من نوع شميت كاسجرين مزود بفلتر شمسي.

وأفاد أنه سيحدث كسوف حلقي بقدر ة الله تعالى في نهاية شهر جمادى الأولي عام 1438 هـ، غير مشاهد في المملكة لكن يمكن رصده من أفريقيا وتشيلي والأرجنتين والمحيطين الهادئ والأطلسي، في حين يُرى على شكل كسوف جزئي في كل من جنوب أمريكا وأفريقيا والمحيط الأطلسي والقارة القطبية الجنوبية.

وتوقع أن يحدث كسوفًا جزئيًا وحلقيًا - بمشيئة الله - في المملكة في نهاية الثلث الأول من عام 1441هـ، ويمكن رصده من جميع المناطق على شكل كسوف جزئي، بينما أجزاء قليلة من المنطقة الشرقية ترى الكسوف الحلقي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة الملك عبدالعزيز توثق كسوف الشمس الجزئي بـ 1000 صورة جامعة الملك عبدالعزيز توثق كسوف الشمس الجزئي بـ 1000 صورة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab