وكيل جامعة الأمير سطام يصرح أن ذكرى اليوم الوطني دعوة للعمل
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

وكيل جامعة الأمير سطام يصرح أن ذكرى اليوم الوطني دعوة للعمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وكيل جامعة الأمير سطام يصرح أن ذكرى اليوم الوطني دعوة للعمل

الدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم الخضيري
الرياض - العرب اليوم

قال وكيل جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم الخضيري، إن اليوم الوطنيّ للمملكة العربية السعودية، في ذكراه الثامنة والثمانين
ليست مناسبة عابرة أو ذكرى ماضية، وإنما هو امتداد تاريخي لحدث مهم قامت عليه لبنات بناء الدولة السعودية الحديثة.

وأضاف في تصريح له : لقد سطر الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - ملحمة خالدة بتوحيده لهذا الكيان الفريد في وحدته، الذي تجلى في دولة أمن وعز ورخاء وازدهار، انطوت معه صفحات من الجهل والتناحر والفرقة والتخلف بكل تفاصيل ذلك العهد المظلم من تاريخ الجزيرة العربية، فقد استلهم التوحيد من عقيدته الصافية المبنيّة على توحيد الخالق جلّ وعلا، فوحد الأرض ووحد الدين ووحد الوجهة.

وأوضح أن انطلاقة الملك عبد العزيز - رحمه الله - لتوحيد البلاد كانت مبنية على الإخلاص والعزيمة، وأن بذور هذا الإخلاص وهذه العزيمة ستنبت جيلا قويًّا يتسم بهذه الصفات فيبني ويشيد، ويضرب في أرجاء المملكة فيحيل صحراءها مشاريع ومصانع ومنارات إشعاع وعلم وثقافة.

وقال: لقد أشبع أبناء الملك عبدالعزيز - الملوك البررة - هذه المفاهيم والقيم التي تعلي من شأن الوطن والعقيدة، فنشأوا رعاة أمة وحماة عقيدة، استنارت بصيرتهم بتلك المفاهيم واستشرفوا
آفاق التقدم والنهضة بما آتاهم الله من إخلاص وحكمة.

وتابع قائلا: بنظرة عابرة يدرك الرائي ما تشهده المملكة من تقدم على كل الأصعدة والاتجاهات، فها هي منارات العلم والمعرفة من جامعات وكليات ومعاهد ينافس يومها أمسها وغدها يومها، امتدت بامتداد الرقعة الفسيحة تضرب في أعماق الإنسان السعودي فتخرج للنور معدنًا نفيسًا من الطاقة البشرية التي تمتلكها المملكة العربية السعودية والعقلية التي حسن الاستثمار فيها لكونها عقلية واعية واعدة متسلحة بتوحيد الله وسلامة المعتقد وحب الوطن.

وأضاف: إننا إذ نستلهم هذه الذكرى نجدد الوعي لأبنائنا الطلاب والطالبات الذين وقفوا مع تباشير هذا العام الجديد على عتبات التعليم الجامعي، لنؤكد لهم أن تشكيل عقولهم وبناء معارفهم
ومهاراتهم، وما يتمتعون فيه من خير ونعمة وما أُتيح لهم من إمكانيات تنافس كبريات الجامعات العالمية إنما هي امتداد لهذا اليوم الوطني المجيد الذي قضى على بذور التشرذم والفرقة وأعلن توحيد الله والوجهة والغاية والإخلاص للنهضة والتقدم.

وخلص إلى القول: ليكن ذكرى هذا اليوم تجديد بيعة وطاعة لأبناء المؤسس والقائمين على أمر هذه البلاد، وطاعةً وبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ولنكن لهم خير عون على نهضة هذه البلاد كلٌّ في ميدانه وعمله باذلين وسع طاقتنا للحفاظ على مقدرات هذا الوطن والارتقاء به إلى أعلى الدرجات والمراتب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل جامعة الأمير سطام يصرح أن ذكرى اليوم الوطني دعوة للعمل وكيل جامعة الأمير سطام يصرح أن ذكرى اليوم الوطني دعوة للعمل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab